كل السجلات العامة

عرض شامل لعمليات تحميل الملفات، وعمليات حذف أو حماية المقالات، وعمليات منع المستخدمين، وعمليات التغيير في الإداريين. باستطاعتك جعل القائمة أكثر تحديدًا وذلك باختيار نوع العملية، أو اسم المستخدم، أو الصفحات المتأثّرة.

سجلات
  • 17:35، 20 أبريل 2024 أنشأ 82.167.149.211 نقاش صفحة صفحة:سر النجاح (1922) - صموئيل سمايلز.djvu/168 (لم تصحح: جديدة 'ويعود بالفشل وأمَّا إذا نهض لعملهِ بهمة وحزم انقشعت غيوم مصاعبه كما ينقشع الضباب بحرِّ الشمس. قال الشاعر {{أبيات|وإني إذا باشرتُ أمرًا أريده\\ تدانت أقاصيه وهان أشده}} والإكباب على الأعمال عادة كبقية العادات والمواظبة تجعله ملكة. وكل من أكب على عمله بجدٍّ أفلح فيهِ و...') وسم: غير مصحح
  • 17:11، 20 أبريل 2024 أنشأ 82.167.149.211 نقاش صفحة صفحة:سر النجاح (1922) - صموئيل سمايلز.djvu/167 (لم تصحح: جديدة 'ومفتاح المتربة ولقاح المتعبة وشيمة العجزة الجَهلة وشنشنة الوكلة النكلة وما اشتار العسل مَن اختار الكسل ولا ملأ الراحة مَن استوطأ الراحة. والخور صنو الكسل وسبب الفشل ومبطأة للعمل ومخيَبة للأمل» والنشاط يوصل الإنسان إلى أعلى مراقي النجاح مهما حال دونهُ من الموانع...') وسم: غير مصحح
  • 16:16، 20 أبريل 2024 أنشأ 82.167.149.211 نقاش صفحة صفحة:سر النجاح (1922) - صموئيل سمايلز.djvu/164 (لم تصحح: جديدة 'أصحاب هذه الصناعة فلم يكن أقرب منهم إلى دست الوزارة كما ترى في قصة ابن الزيات وابن الأثير وابن مقلة وابن هبيرة وغيرهم ممن يضيق المقام عن ذكرهم. فابن الزيات كان جدهُ يتجر بالزيت في بغداد وكان هو كاتباً في ديوان الخليفة المعتصم. ويُقال إنهُ ورد على المعتصم كتاب من بعض...') وسم: غير مصحح
  • 15:55، 20 أبريل 2024 أنشأ 82.167.149.211 نقاش صفحة صفحة:سر النجاح (1922) - صموئيل سمايلز.djvu/163 (لم تصحح: جديدة 'فارتضى راجياً استرار صحتهِ وسافر مع ذاك اللورد فدرس وهو في السفر اللغة الإيطالية وأُغرم بآدابها ثم رجع إلى كمبردج ونال الديبلوما وكان عازماً أنْ يدخل العسكرية فلم يتح لهُ ذلك فدخل مدرسة الحقوق وكل الذين رأوهُ تنبأوا بنجاحهِ لما رأوا فيهِ من الاجتهاد. ولما صار لهُ ث...') وسم: غير مصحح
  • 14:28، 18 أبريل 2024 أنشأ 82.167.149.211 نقاش صفحة صفحة:سر النجاح (1922) - صموئيل سمايلز.djvu/162 (لم تصحح: جديدة 'كبار من كتب الدعاوي ولما صار لورد تشنسلر قال لكاتم أسرارهِ وهما مارَّان في ذلك الزقاق ههنا كان مقرِّي الأول وكثيراً ما يخطر ببالي كم كنت أمرُّ بهذه السوق وبيدي ثلاثة غروش لأبتاع بها عشائي. ثم مضى إلى المحكمة لكي يستعمل المحاماة فانسدت في وجههِ كل الأبواب ولم يربح في...') وسم: غير مصحح