دعيني فما في اليوم مصحى لشارب

دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحى ً لِشَارِبٍ

​دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحى ً لِشَارِبٍ​ المؤلف المهلهل بن ربيعة - الزير


دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحىً لِشَارِبٍ
وَلاَ فِي غَدٍ مَا أَقْرَبَ الْيَوْمَ مِنْ غَدِ
دَعِينِي فَإِنِّي فِي سَمَادِيرِ سَكْرَةٍ
بها جلَّ همي وَ استبانَ تجلدي
فإنْ يطلعِ الصبحُ المنيرُ فإنني
سَأَغْدُوا الْهُوَيْنَا غَيْرَ وَانٍ مُفَرَّدِ
وً أصبحُ بكراً غارةً صيليمةً
يَنَالُ لَظَاهَا كُلَّ شَيْخٍ وَأَمْرَدِ