سرنا ومرآة الزمان بحالها

سرنا ومرآة ُ الزمانِ بحالها

​سرنا ومرآة ُ الزمانِ بحالها​ المؤلف الباخرزي


سرنا ومرآةُ الزمانِ بحالها
فالآنَ قـد مُحقت وصارت مِنْجَلا
تخدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على
طَلَلِ الحبيب ولا تُحـيي المنـزلا
وتحرك الأعطاف تشميراً بنا
وتيمم الملكَ المظفرَ طغرلا