صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/91

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

91 $ هم المدون اها معشر نخروا عند الفقار بأنساب تقات زين البيوت التي خلوا مساكنها أصبحت منهم وحشا خلبات اقول والعين لا ترقي مدامعها لا يبعد الله ألعاب الريات ابو الشعث الشجبات هاشم بن عبد مناف، ثم ولي عبد المطلب السقاية والرفادة بعده یه المطلب ناتامها للناس واتام لقومه ما كان اباء يقومون قبله لقومهم من امرهم وشرف بين قومه شرنة تم ببغه احد من آبائه واحبه قومه وعظم خطوة فهم هاشمر با د ذكر حفر زمزم وما جرى من الخلف فيها اد ثم أن عبد المطلب بينما هو نايم في الجراد أي نأمر بحفر زمزم وكان اول ما ابتدي به عبد المطلب من حنوها كل حدثني يزيد بن أبي حبيب المصري من مرثد بن عبد الله اليزني عن عبد الله بن زبر الغافقي انه سمع علي بن أبي طالب رضوان الله عليه بعدث حديث زمزم دين أمر عبد المطلب بنرها قال قال عبد المطلب اني لنائم في المجراد اتاني آت فقال أحفر طيبة قال قل وما طيبة قال ثم ذهب عني فلما كان الغد رجعت الي معي فنمت فيه جاءني فقال أحفير برة قال فقلت وما مرة قال ثم ذهب عني فلما كان الغد رجعت إلي مضاجي فنمت فېه فجاءني فقال أدغر المضنونة قال قلت وما المضنونة قال ثم ذهب عني فما كان الغد رجعت الي مضاجعي فنمت فيه مجاني فقال أحفر زمزم قال قلت وما زمزم قال لا تتز أبدا ولا ذمه تستي المجيج الأعظم وي بين الفرث عند قرية الغراب الاعصمه عند قرية المل* قال فما له شانها + والدم * + پن