ولقد أروح بمشرف ذي ميعة

وَلَقَدْ أَرُوحُ بِمُشْرِفٍ ذِي مَيْعَة ٍ

​وَلَقَدْ أَرُوحُ بِمُشْرِفٍ ذِي مَيْعَة ٍ​ المؤلف الأقيشر السعدي


وَلَقَدْ أَرُوحُ بِمُشْرِفٍ ذِي مَيْعَةٍ
عَسِرِ المَكَرَّةِ مَاؤُهُ يَتَفَصَّدُ
مَرِحٍ يَطِيرُ مِنَ المِرَاحِ لُعَابُهُ
وَيَكَادُ جِلْدُ إهَابِهِ يَتَقَدَّدُ
حَتَّى عَلَوْتُ بِهِ مَشَقَّ ثَنِيَّةٍ
طَوْراً أغُورُ بِهَا وَطَوْراً أُنْجِدُ