ولكن صعلوكا صفيحة وجهه

ولكنَّ صعلوكاً صفيحة ُ وجههِ

​ولكنَّ صعلوكاً صفيحة ُ وجههِ​ المؤلف السليك بن عمرو


ولكنَّ صعلوكاً، صفيحةُ وجههِ
كضَوءِ شِهابِ القابس المتنوِّر
مطلاً على أعدائهِ يزجرونه
بساحتهم، زجرَ المنيحِ المشهرِ
فذلك إن يلقَ المنيّة يَلْقَها
حميداً، وإن يَستَغنِ يوماً، فأجدِر