أأحبابنا ما أشتكى بعد بعدكم
أَأَحبَابَنا ما أَشتِكى بعد بُعدكْم
أَأَحبَابَنا، ما أَشتِكى بعد بُعدكْم
سوى أنَّنِي باقٍ، ولُبِّىَ حَاضرُ
وما هكذا يقضي وفائي وإنما
جرت بهواها لا هواي المقادر
وقد كان للبَينِ المُشِتِّ أوائلٌ
وليس له، حتَّى المماتِ، أواخرُ