أباح عيني لطول الليل والأرق

أباحَ عَيني لطولِ اللّيلِ والأرقِ

​أباحَ عَيني لطولِ اللّيلِ والأرقِ​ المؤلف ابن المعتز


أباحَ عَيني لطولِ اللّيلِ والأرقِ،
وصاحَ إنسانُها في الدّمعِ بالغَرَقِ
ظَبيٌ مُخَلّى منَ الأحزانِ أوقرَهُ
ما يعلمُ اللهُ من حزنٍ ومن قلقِ
كأنه، وكأنّ الكأسَ في يدهِ،
هلالُ تمٍّ، ونجمٌ غابَ في شفقِ