ألا ترى ما أصدق الأنواء

ألاَ تَرَى ما أصدَقَ الأنواءَ

​ألاَ تَرَى ما أصدَقَ الأنواءَ​ المؤلف أبو تمام


ألاَ تَرَى ما أصدَقَ الأنواءَ
قَدْ أفنَتِ الحَجْرَة واللَّلأوَاءَ؟
فلَوْ عصَرْتَ الصَّخْرَ صارَ ماءَ
مِنْ لَيْلةٍ بِتْنا بِها لَيْلاءَ
ان هي عادت ليلةً عداءَ
أصبحَتِ الأرْضُ إِذَنْ سَماءَ