أتراه لما جار في أخلاقه

أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاَقِهِ

​أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاَقِهِ​ المؤلف الشاب الظريف


أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاَقِهِ
عَلِمَ الذي يجري على مُشْتَاقِهِ
ظَبِيٌ يَزِيدُ على الظُّبَى في فَتْكِها
وَعَلَى هِلاَلِ الأُفْقِ في إشْرَاقِهِ
كَمْ حَيّ صَبٌّ مُغْرَمٍ في حُبّهِ
ومحبهُ قد ماتَ في أشواقِهِ
أَسرَ القُلوبَ بأَسْرِهَا في حُبِّهِ
فالله يَحْفَظُهُ عَلَى عُشَّاقِهِ