أجميل ما لك لا تجيب أخاكا

أَجَمِيلُ ما لَكَ لا تُجِيبُ أَخاكا

​أَجَمِيلُ ما لَكَ لا تُجِيبُ أَخاكا​ المؤلف أبو تمام


أَجَمِيلُ ما لَكَ لا تُجِيبُ أَخاكا
ماذا الذي باللهِ أنتَ دهاكا!
أغنىً ظفرتَ بهِ فإني في غنىً
منْ نعمةِ اللهِ التي أعطاكا
بَلْ لا نَسِيتَ- ولا أَلُومُكَ- خُلَّتي
ولئن فعلتَ لحادثٌ أنساكا
ستلومُ يوماً سوءَ رأيكَ إنَّه
رَأْيٌ غَوِيٌّ طالمَا أَردَاكا