أحب عليا وهو سؤلي وبغيتي

أُحِبُّ عَليّاً وهو سُؤْلي وَبُغْيتي

​أُحِبُّ عَليّاً وهو سُؤْلي وَبُغْيتي​ المؤلف الشاب الظريف


أُحِبُّ عَليّاً وهو سُؤْلي وَبُغْيتي
وَمَا زَارَ إلاّ قُلْتُ أَهْلاً وَمَرْحَبَا
فيا ليت شعري عندما راحَ مُغرماً
بقتلي مغرىً ظنّني فيه مرحِباً