إن طرفي دل الفؤاد عليها سر قليلا ولا تلمني خليلي

إنَّ طَرْفي دَلَّ الفُؤادَ عَلَيْهَا سرْ قَليلاً وَلاَ تَلُمْني خَليلي

​إنَّ طَرْفي دَلَّ الفُؤادَ عَلَيْهَا سرْ قَليلاً وَلاَ تَلُمْني خَليلي​ المؤلف عمر ابن أبي ربيعة


إنَّ طَرْفي دَلَّ الفُؤادَ عَلَيْهَا، سرْ قَليلاً، وَلاَ تَلُمْني خَليلي
لوداعِ الربابِ قبلَ الرحيلِ
إنَّ في النَّفْسِ حاجَةً مَا تَقَضَّى،
ما دَعَا في الغُصون داعي هَدِيلِ
إنّ طرفي دلّ الفؤادَ عليها،
ففؤادي كالهائمِ المقتولِ