جادت يد العليا فشادت محرسا
جادَت يَدُ العَليا فَشادَت محرساً
جادَت يَدُ العَليا فَشادَت محرساً
فيهِ لِتَأمين التُجار مَنازِلُ
وَالأَمنُ في أَيام سُلطانِ العُلى
عَبدُ العَزيز إِلى البَريةِ شامِلُ
فبظلِهِ قَد جَدَّ إِبرَاهيم في
تَوطيد هَذا السَدّ وَهُوَ الفاضِلُ
رُكنٌ يَردُّ البَحرَ عَن عُدوانِهِ
أرّخ بِهِ حُسن التِجارَةِ كامِلُ