213.166.147.231
←لم تصحح: جديدة 'خِفْتُ عليه التلفَ، فَأَرسلتُ وَرَاءَ الطَّبيبِ، فجاءَ وَأَلْقَى عَلَيْهِ نَظْرةً طَويلةً، ثُمَّ اسْتَرَدَّها مَمْلوءَةً يَأْساً وحزناً. ثم بدأ يَنْزعُ نَزْعاً شَدِيداً وَيئِنُّ أَنيناً مُؤلِماً، فَلَمْ تَبْقَ عَيْنٌ مِنَ العيونِ المحيطةِ به إلاَّ ارْفَضَّت...'