الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
ط تعديل تصنيف
سطر 144:
 
كنت مع النبي {{صل}} في حرث بالمدينة، وهو يتوكَّأ على عسيب، فمر بنفر من اليهود، فقال بعضهم: سلوه عن الروح، وقال بعضهم: لا تسألوه، لا يُسْمِعْكُم ما تكرهون، فقاموا إليه فقالوا: يا أبا القاسم، حدثنا عن الروح، فقام ساعة ينظر، فعرفت أنه يوحى إليه، فتأخرتُ عنه حتى صعد الوحي، ثم قال: {ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي}.
<ref name="ر: 125">[ر: 125]</ref>
 
===باب: الاقتداء بأفعال النبي {{صل}}===
سطر 163:
 
خطبنا علي رضي الله عنه على منبر من آجرٍّ، وعليه سيف فيه صحيفة معلَّقة، فقال: والله ما عندنا من كتاب يُقرأ إلا كتاب الله وما في هذه الصحيفة، فنشرها فإذا فيها أسنان الإبل، وإذا فيها: (المدينة حرم من عير إلى كذا، فمن أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً). وإذا فيه: (ذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً). وإذا فيها: (من والى قوماً بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً).
<ref name="ر: 1771">[ر: 1771]</ref>
 
6871 - حدثنا عمر بن حفص: حدثنا أبي: حدثنا الأعمش: حدثنا مسلم، عن مسروق قال: قالت عائشة رضي الله عنها:
سطر 195:
 
رواه علي، عن النبي {{صل}}.
<ref>[ name="ر: 1771]<"/ref>
 
6876 - حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا عبد الواحد: حدثنا عاصم قال: قلت لأنس:
سطر 221:
 
===باب: ما كان النبي {{صل}} يُسأل مما لم يُنزل عليه الوحي، فيقول: (لا أدري) أو لم يجب حتى يُنزل عليه الوحي، ولم يقل برأي ولا بقياس لقوله تعالى: {بما أراك الله} /النساء: 105/. وقال ابن مسعود: سئل النبي {{صل}} عن الروح فسكت، حتى نزلت الآية===
<ref>[ name="ر: 125]<"/ref>
 
6879 - حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا سفيان قال: سمعت ابن المنكدر يقول:
سطر 614:
 
[[تصنيف:صحيح البخاري]]
[[تصنيف:كتب السنة والبدعة]]