الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
إضافة {{ويكيبيديا}}
سطر 30:
 
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كنت رديف النبي {{صل}} على حمار فقال لي: ( يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله؟ )، فقلت: الله ورسوله أعلم. قال: ( حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا )، فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر الناس؟ قال: ( لا تبشرهم فيتكلوا ). أخرجاه في الصحيحين.
 
 
'''فيه مسائل:'''
 
 
'''الأولى''': الحكمة في خلق الجن والإنس.
السطر 93 ⟵ 91:
 
وللترمذي وحسنه عن أنس رضي الله عنه: سمعت رسول الله {{صل}} يقول: ( قال الله تعالى: يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ).
 
 
'''فيه مسائل:'''
 
 
'''الأولى''': سعة فضل الله.
السطر 139 ⟵ 135:
 
==باب من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب==
 
 
'''وقول الله تعالى:''' ( إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين)،
السطر 146 ⟵ 141:
 
'''عن حصين بن عبد الرحمن قال''': كنت عند سعيد بن جبير فقال: أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة؟ فقلت: أنا، ثم قلت: أما إني لم أكن في صلاة، ولكني لُدِغت، قال: فما صنعت؟ قلت: ارتقيت قال: فما حملك على ذلك؟ قلت: حديث حدثناه الشعبي، قال وما حدثكم؟ قلت: حدثنا عن بريدة بن الحصيب أنه قال: لا رقية إلا من عين أو حمة. قال: قد أحسن من انتهى إلى ما سمع. ولكن حدثنا ابن عباس عن النبي {{صل}} أنه قال: ( عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد، إذ رفع لي سواد عظيم، فظننت أنهم أمتي، فقيل لي: هذا موسى وقومه، فنظرت فإذا سواد عظيم، فقيل لي: هذه أمتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب )، ثم نهض فدخل منزله. فخاض الناس في أولئك، فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله {{صل}}. وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام فلم يشركوا بالله شيئا، وذكروا أشياء، فخرج عليهم رسول الله صلى الله عليه فأخبروه، فقال: ( هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون)، فقام عكاشة بن محصن فقال: ادع الله أن يجعلني منهم. قال: ( أنت منهم) ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم. فقال: ( سبقك بها عكاشة).
 
 
'''فيه مسائل:'''
 
 
'''الأولى''': معرفة مراتب الناس في التوحيد.
السطر 204 ⟵ 197:
 
'''ولمسلم عن جابر رضي الله عنه'''، أن رسول الله {{صل}} قال: ( من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به شيئا دخل النار).
 
 
''' فيه مسائل:'''
 
 
'''الأولى''': الخوف من الشرك.
السطر 232 ⟵ 223:
 
==باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله الله==
 
 
'''وقوله الله تعالى''': ( قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني ) الآية.
السطر 241 ⟵ 231:
 
'''يدوكون:''' يخوضون -.
 
 
'''فيه مسائل:'''
السطر 306 ⟵ 295:
 
==باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله==
 
 
'''وقول الله تعالى''': ( أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب) الآيه، وقوله: ( وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني برآءُ مما تعبدون * إلا الذي فطرني) الآية
السطر 317 ⟵ 305:
 
'''وشرح هذا الترجمة: ما بعدها من الأبواب.'''
 
 
'''فيه أكبر المسائل وأهمها:'''
السطر 334 ⟵ 321:
 
==باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه==
 
 
'''وقول الله تعالى''': ( قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادنيَ الله بضر هل هن كاشفات ضره)الآية.
السطر 491 ⟵ 477:
 
=== باب لا يذبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله ===
 
 
وقول الله تعالى: ( لا تَقُم فيه أبدا ) الآية.
السطر 504 ⟵ 489:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير قوله: ( لا تَقُم فيه أبدا ).
السطر 527 ⟵ 511:
 
'''الحادية عشرة''': لا نذر لابن آدم فيما لا يملك.
 
 
 
 
===باب من الشرك النذر لغير الله===
 
 
وقول الله تعالى: ( يوفون بالنذر)، وقوله: ( وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه).
السطر 541 ⟵ 521:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': وجوب الوفاء بالنذر.
السطر 548 ⟵ 527:
 
'''الثالثة''': أن نذر المعصية لا يجوز الوفاء به.
 
 
 
 
===باب من الشرك الاستعاذة بغير الله===
 
 
وقول الله تعالى: ( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا).
السطر 562 ⟵ 537:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية الجن.
السطر 575 ⟵ 549:
 
'''الخامسة''': أن كون الشيء يحصل به مصلحة دنيوية من كف شر أو جلب نفع – لا يدل على أنه ليس من شرك.
 
 
 
 
===باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره===
 
 
وقوله تعالى: ( ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين * وإن يمسسك الله بضر فلا
السطر 595 ⟵ 565:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': أن عطف الدعاء على الاستغاثة من عطف العام على الخاص.
السطر 634 ⟵ 603:
 
'''الثامنة عشرة''': حماية المصطفى {{صل}} حمى التوحيد والتأدب مع الله عز وجل.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( أيشركون مالا يخلق شيئا وهم يخلقون * ولا يستطيعون لهم نصرا) الآية===
 
 
وقوله: ( والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير) الآية.
السطر 659 ⟵ 624:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الآيتين.
السطر 692 ⟵ 656:
 
الله عليه وسلم لا يقول إلا الحق، ثم نظر فيما وقع في قلوب خواص الناس الآن، تبين له التوحيد وغربة الدين.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( حتى إذا فُزّع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير )===
 
 
وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي {{صل}} قال: ( إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت
السطر 714 ⟵ 674:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الآية.
السطر 758 ⟵ 717:
الحادية والعشرون: التصريح بأن تلك الرجفة والغشي كانا خوفا من الله عز وجل.
الثانية والعشرون: أنهم يخرون لله سجدا.
 
 
 
 
===باب الشفاعة===
 
 
وقول الله تعالى: ( وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع )، وقوله: ( قل لله
السطر 790 ⟵ 745:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الآيات.
السطر 807 ⟵ 761:
 
'''الثامنة''': بيان حقيقتها.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( إنك لا تهدي من أحببت ) الآية===
 
 
وفي الصحيح عن ابن المسيب عن أبيه قال: ( لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله {{صل}} وعنده عبد الله
السطر 825 ⟵ 775:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير قوله: ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ).
السطر 856 ⟵ 805:
 
وتكريره، فلأجل عظمتها ووضوحها عندهم، اقتصروا عليها.
 
 
 
 
===باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين===
 
 
وقول الله عز وجل: ( يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ).
السطر 877 ⟵ 822:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': أن من فهم هذا الباب وبابين بعده، تبين له غربة الإسلام، ورأى من قدرة الله وتقليبه للقلوب العجب.
السطر 923 ⟵ 867:
'''التاسعة عشرة''': التصريح بأنها لم تعبد حتى نسي العلم، ففيها بيان معرفة قدر وجوده ومضرة فقده.
العشرون: أن سبب فقد العلم موت العلماء.
 
 
 
 
===باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده===
 
 
في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أن أم سلمة ذكرت لرسول الله {{صل}} كنيسة رأتها في أرض الحبشة وما فيها
السطر 957 ⟵ 897:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': ما ذكر الرسول {{صل}} فيمن بنى مسجدا يعبد الله فيه عند قبر رجل صالح، ولو صحت نية الفاعل.
السطر 993 ⟵ 932:
 
'''السادسة عشرة''': الإشارة إلى خلافته.
 
 
 
 
===باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله===
 
 
روى مالك في الموطأ: أن رسول الله {{صل}} قال: ( اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد، اشتد غضب الله على قوم
السطر 1٬011 ⟵ 946:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الأوثان.
السطر 1٬032 ⟵ 966:
 
'''العاشرة''': لعنه من أسرجها.
 
 
 
 
===باب ما جاء في حماية المصطفى {{صل}} جناب التوحيد وسده كل طريق يوصل إلى الشرك===
 
 
وقول الله تعالى: ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم ) الآية.
السطر 1٬052 ⟵ 982:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية براءة.
السطر 1٬071 ⟵ 1٬000:
 
'''التاسعة''': كونه {{صل}} في البرزخ تعرض أعمال أمته في الصلاة والسلام عليه.
 
 
 
 
===باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان===
 
 
وقول الله تعالى: ( ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت )، وقوله تعالى: ( قل هل أُنبئُكُم
السطر 1٬105 ⟵ 1٬030:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية النساء.
السطر 1٬148 ⟵ 1٬072:
 
'''الرابعة عشرة''': التنبيه على معنى عبادة الأوثان.
 
 
 
 
===باب ما جاء في السحر===
 
 
وقول الله تعالى: ( ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق )، وقوله: ( يؤمنون بالجبت والطاغوت ).
السطر 1٬173 ⟵ 1٬093:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية البقرة.
السطر 1٬190 ⟵ 1٬109:
 
'''الثامنة''': وجود هذا في المسلمين على عهد عمر، فكيف بعده؟
 
 
 
 
===باب بيان شيء من أنواع السحر===
 
 
قال أحمد: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا عوف عن حيان بن العلاء، حدثنا قطن بن قبيصة عن أبيه أنه سمع النبي صلى الله عليه
السطر 1٬216 ⟵ 1٬131:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': أن العيافة والطرق والطيرة من الجبت.
السطر 1٬229 ⟵ 1٬143:
 
'''السادسة''': أن من ذلك بعض الفصاحة.
 
 
 
 
===باب ما جاء في الكهان ونحوهم===
 
 
روى مسلم في صحيحه، عن بعض أزواج النبي {{صل}} عن النبي {{صل}} قال: ( من أتىعرَّافا فسأله
السطر 1٬258 ⟵ 1٬168:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': لا يجتمع تصديق الكاهن مع الإيمان بالقرآن.
السطر 1٬273 ⟵ 1٬182:
 
'''السابعة''': ذكر الفرق بين الكاهن والعراف.
 
 
 
 
===باب ما جاء في النشرة===
 
 
عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله {{صل}} سئل عن النشرة فقال: ( هي من عمل الشيطان ) رواه أحمد
السطر 1٬299 ⟵ 1٬204:
 
'''الثانية''': الفرق بين المنهي عنه والمرخص فيه مما يزيل الأشكال.
 
 
 
 
===باب ما جاء في التطير===
السطر 1٬329 ⟵ 1٬231:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': التنبيه على قوله: ( ألا إنما طائرهم عند الله )، مع قوله: ( طائركم معكم).
السطر 1٬352 ⟵ 1٬253:
 
'''الحادية عشرة''': تفسير الطيرة المذمومة.
 
 
 
===باب ما جاء في التنجيم===
السطر 1٬367 ⟵ 1٬266:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': الحكمة في خلق النجوم.
السطر 1٬376 ⟵ 1٬274:
 
'''الرابعة''': الوعيد فيمن صدق بشيء من السحر ولو عرف أنه باطل.
 
 
 
 
===باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء===
السطر 1٬399 ⟵ 1٬294:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية الواقعة.
السطر 1٬420 ⟵ 1٬314:
 
'''العاشرة''': وعيد النائحة.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ) الآية===
 
 
وقوله: ( قل إن كان ءاباؤكم وأبناؤكم - إلى قول تعالى- أحب إليكم من الله ورسوله ) الآية.
السطر 1٬444 ⟵ 1٬334:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية البقرة.
السطر 1٬467 ⟵ 1٬356:
 
'''الحادية عشرة''': أن من اتخذ ندا تساوي محبته محبة الله فهو الشرك الأكبر.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين)===
 
 
وقوله: ( إنما يعمر مساجد الله من ءامن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وءاتى الزكاة ولم يخش إلا الله ) الآية، وقوله:
السطر 1٬486 ⟵ 1٬371:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية آل عمران.
السطر 1٬503 ⟵ 1٬387:
 
'''الثامنة''': ذكر عقاب من تركه.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين )===
 
 
وقوله: ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ) الآية، وقوله: ( يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من
السطر 1٬521 ⟵ 1٬401:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': أن التوكل من الفرائض.
السطر 1٬534 ⟵ 1٬413:
 
'''السادسة''': عظم شأن هذه الكلمة، وأنها قول إبراهيم ومحمد صلى الله عليهما وسلم في الشدائد.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )===
 
 
وقوله: ( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ).
السطر 1٬551 ⟵ 1٬426:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية الأعراف.
السطر 1٬560 ⟵ 1٬434:
 
'''الرابعة''': شدة الوعيد في القنوط.
 
 
 
 
===باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله===
 
 
وقول الله تعالى: ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ).
السطر 1٬582 ⟵ 1٬452:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية التغابن.
السطر 1٬601 ⟵ 1٬470:
 
'''التاسعة''': ثواب الرضي بالبلاء.
 
 
 
 
===باب ما جاء في الرياء===
 
 
وقول الله تعالى: ( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليَّ أنما إلهكم إله واحد ) الآية.
السطر 1٬617 ⟵ 1٬482:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية الكهف.
السطر 1٬630 ⟵ 1٬494:
 
'''السادسة''': أنه فسر ذلك بأن يصلي المرء لله، لكن يزينها لما يرى من نظر رجل إليه.
 
 
 
 
===باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا===
 
 
وقول الله تعالى: ( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون * أولئك الذين ليس لهم في
السطر 1٬650 ⟵ 1٬510:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': إرادة الإنسان الدنيا بعمل الآخرة.
السطر 1٬665 ⟵ 1٬524:
 
'''السابعة''': الثناء على المجاهد الموصوف بتلك الصفات.
 
 
 
 
===باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرم الله فقد اتخذهم أربابا من دون الله===
 
 
وقال ابن عباس: يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء، أقول: قال رسول الله {{صل}}، وتقولون: قال أبو
السطر 1٬689 ⟵ 1٬544:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية النور.
السطر 1٬702 ⟵ 1٬556:
 
هي العلم والفقه ثم تغيرت الحال إلى أن عبد من دون الله من ليس من الصالحين، وعبد بالمعنى الثاني من هو من الجاهلين.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم ءامنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك...) الآيات ===
السطر 1٬729 ⟵ 1٬580:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية النساء وما فيها من الإعانة على فهم الطاغوت.
السطر 1٬746 ⟵ 1٬596:
 
'''الثامنة''': كون الإيمان لا يحصل لأحد حتى يكون هواه تبعا لما جاء به الرسول {{صل}}.
 
 
 
 
===باب من جحد شيئا من الأسماء والصفات===
السطر 1٬764 ⟵ 1٬611:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': عدم الإيمان بجحد شيء من الأسماء والصفات.
السطر 1٬775 ⟵ 1٬621:
 
'''الخامسة''': كلام ابن عباس لمن استنكر شيئا من ذلك، وأنه هلك.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( يعرفون نعمت الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون )===
 
 
قال مجاهد ما معناه: هو قول الرجل: هذا مالي، ورثته عن آبائي.
السطر 1٬791 ⟵ 1٬633:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير معرفة النعمة وإنكارها.
السطر 1٬800 ⟵ 1٬641:
 
'''الرابعة''': اجتماع الضدين في القلب.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون )===
 
 
قال ابن عباس في الآية: ( الأنداد: هو الشرك أخفى من دبيب النمل على صفاة سوداء في ظلمة الليل؛ وهو أن تقول: والله،
السطر 1٬826 ⟵ 1٬663:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية البقرة في الأنداد.
السطر 1٬837 ⟵ 1٬673:
 
'''الخامسة''': الفرق بين الواو وثم في اللفظ.
 
 
 
 
===باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله===
 
 
عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله {{صل}} قال: ( لا تحلفوا بآبائكم، من حلف بالله فليصدق، ومن حلف
السطر 1٬849 ⟵ 1٬681:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن الحلف بالآباء.
السطر 1٬856 ⟵ 1٬687:
 
'''الثالثة''': وعيد من لم يرض.
 
 
 
 
===باب قول: ما شاء الله وشئت===
 
 
عن قتيلة، أن يهوديا أتى النبي {{صل}} فقال: إنكم تشركون، تقولون ما شاء الله وشئت، وتقولون: والكعبة، فأمرهم
السطر 1٬886 ⟵ 1٬713:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': معرفة اليهود بالشرك الأصغر.
السطر 1٬901 ⟵ 1٬727:
 
'''السادسة''': أنها قد تكون سببا لشرع بعض الأحكام.
 
 
 
 
===باب من سب الدهر فقد آذى الله===
 
 
وقول الله تعالى: ( وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر) الآية.
السطر 1٬915 ⟵ 1٬737:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن سب الدهر.
السطر 1٬924 ⟵ 1٬745:
 
'''الرابعة''': أنه قد يكون سابا ولو لم يقصده بقلبه.
 
 
 
 
===باب التسمي بقاضي القضاة ونحوه===
 
 
في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي {{صل}} قال: ( إن أخنع اسم عند الله: رجل تسمى ملك
السطر 1٬938 ⟵ 1٬755:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن التسمي بملك الأملاك.
السطر 1٬947 ⟵ 1٬763:
 
'''الرابعة''': التفطن أن هذا لإجلال الله سبحانه.
 
 
 
 
===باب احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك===
 
 
عن أبي شريح: أنه كان يكنى أبا الحكم، فقال له النبي {{صل}}: ( إن الله هو الحكم، وإليه الحكم)، فقال:
السطر 1٬961 ⟵ 1٬773:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': احترام أسماء الله وصفاته ولو لم يقصد معناه.
السطر 1٬968 ⟵ 1٬779:
 
'''الثالثة''': اختيار أكبر الأبناء للكنية.
 
 
 
 
===باب من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول===
 
 
وقول الله تعالي: ( ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب ) الآية.
السطر 1٬991 ⟵ 1٬798:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': وهي العظيمة أن من هزل بهذا فهو كافر.
السطر 2٬004 ⟵ 1٬810:
 
===باب ما جاء في قول الله تعالى: ( ولئن أذقناه رحمةً منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي ) الآية===
 
 
قال مجاهد: هذا بعملي وأنا محقوق به، وقال ابن عباس: يريد من عندي.
السطر 2٬042 ⟵ 1٬847:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الآية.
السطر 2٬051 ⟵ 1٬855:
 
'''الرابعة''': ما في هذه القصة العجيبة من العبر العظيمة.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما ) الآية===
 
 
قال ابن حزم: اتفقوا على تحريم كل اسم معبَّد لغير الله كعبد عمر، وعبد الكعبة، وما أشبه ذلك، حاشا عبد المطلب.
السطر 2٬073 ⟵ 1٬873:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تحريم كل اسم معبّد لغير الله.
السطر 2٬084 ⟵ 1٬883:
 
'''الخامسة''': ذكر السلف الفرق بين الشرك في الطاعة، والشرك في العبادة.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه) الآية===
 
 
ذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما ( يلحدون في أسماءه): يشركون. وعنه: سموا اللات من الإله،
السطر 2٬096 ⟵ 1٬891:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': إثبات الأسماء.
السطر 2٬109 ⟵ 1٬903:
 
'''السادسة''': وعيد من ألحد.
 
 
 
 
===باب لا يقال: السلام على الله===
 
 
في الصحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا إذا كنا مع النبي {{صل}} في الصلاة قلنا: السلام على الله من
السطر 2٬121 ⟵ 1٬911:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير السلام.
السطر 2٬132 ⟵ 1٬921:
 
'''الخامسة''': تعليمهم التحية التي تصلح لله.
 
 
 
 
===باب قول: اللهم اغفر لي إن شئت===
 
 
في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله {{صل}} قال: ( لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن
السطر 2٬145 ⟵ 1٬930:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن الاستثناء في الدعاء.
السطر 2٬156 ⟵ 1٬940:
 
'''الخامسة''': التعليل لهذا الأمر.
 
 
 
 
===باب لا يقول: عبدي وأمتي===
 
 
في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله {{صل}} قال: ( لا يقل أحدكم: أطعم ربك، وضىء
السطر 2٬168 ⟵ 1٬948:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن قول عبدي وأمتي.
السطر 2٬179 ⟵ 1٬958:
 
'''الخامسة''': التنبيه للمراد، وهو تحقيق التوحيد حتى في الألفاظ.
 
 
 
 
===باب لا يرد من سأل الله===
 
 
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله {{صل}}: ( من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سأل بالله
السطر 2٬193 ⟵ 1٬968:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': إعاذة من استعاذ بالله.
السطر 2٬206 ⟵ 1٬980:
 
'''السادسة''': قوله ( حتى ترون أنكم قد كافأتموه ).
 
 
 
 
===باب لا يسأل بوجه الله إلا الجنة===
 
 
عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله {{صل}}: ( لا يسأل بوجه الله إلا الجنة ) رواه أبو داود.
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': النهي عن أن يسأل بوجه الله إلا غاية المطالب.
 
'''الثانية''': إثبات صفة الوجه.
 
 
 
 
===باب ما جاء في الّلو===
 
 
وقول الله تعالى: ( يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا )، وقوله: ( الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا
السطر 2٬237 ⟵ 2٬002:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير الآيتين في آل عمران.
السطر 2٬250 ⟵ 2٬014:
 
'''السادسة''': النهي عن ضد ذلك وهو العجز.
 
 
 
 
===باب قول الله تعالى: ( يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله ) الآية===
 
 
وقوله: ( الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء ) الآية.
السطر 2٬282 ⟵ 2٬042:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير آية آل عمران.
السطر 2٬291 ⟵ 2٬050:
 
'''الرابعة''': أنه لا يسلم من ذلك إلا من عرف الأسماء والصفات وعرف نفسه.
 
 
 
 
===باب ما جاء في منكري القدر===
 
 
وقال ابن عمر: والذي نفس ابن عمر بيده، لو كان لأحدهم مثل أحد ذهبا، ثم أنفقه في سبيل الله ما قبله الله منه حتى يؤمن بالقدر.
السطر 2٬325 ⟵ 2٬080:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': بيان فرض الإيمان بالقدر.
السطر 2٬344 ⟵ 2٬098:
 
'''التاسعة''': أن العلماء أجابوه بما يزيل الشبهة، وذلك أنهم نسبوا الكلام إلى رسول الله {{صل}} فقط.
 
 
 
 
===باب ما جاء في المصورين===
 
 
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله {{صل}}: ( قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق
السطر 2٬366 ⟵ 2٬116:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': التغليظ الشديد في المصورين.
السطر 2٬381 ⟵ 2٬130:
 
'''السابعة''': الأمر بطمسها إذا وجدت.
 
 
 
 
===باب ما جاء في كثرة الحلف===
 
 
وقول الله تعالى: ( واحفظوا أيمانكم ).
السطر 2٬405 ⟵ 2٬150:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': الوصية بحفظ الأيمان.
السطر 2٬422 ⟵ 2٬166:
 
'''الثامنة''': كون السلف يضربون الصغار على الشهادة والعهد.
 
 
 
 
===باب ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه===
 
 
وقول الله تعالى: ( وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها) الآية.
السطر 2٬452 ⟵ 2٬192:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': الفرق بين ذمة الله وذمة نبيه، وذمة المسلمين.
السطر 2٬467 ⟵ 2٬206:
 
'''السابعة''': في كون الصحابي يحكم عند الحاجة بحكم لا يدري أيوافق حكم الله أم لا.
 
 
 
 
===باب ما جاء في الإقسام على الله===
 
 
عن جندب بن عبد الله رضي الله قال: قال رسول الله {{صل}}: ( قال رجل: والله لا يغفر الله لفلان، فقال
السطر 2٬480 ⟵ 2٬215:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': التحذير من التألي على الله.
السطر 2٬491 ⟵ 2٬225:
 
'''الخامسة''': أن الرجل قد يغفر له بسبب هو من أكره الأمور إليه.
 
 
 
 
===باب لا يستشفع بالله على خلقه===
 
 
عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلى النبي {{صل}} فقال: يا رسول الله: نهكت الأنفس،
السطر 2٬507 ⟵ 2٬237:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': إنكاره على من قال نستشفع بالله عليك.
السطر 2٬518 ⟵ 2٬247:
 
'''الخامسة''': أن المسلمين يسألونه الاستسقاء.
 
 
 
 
===باب ما جاء في حماية النبي {{صل}} حمى التوحيد، وسده طرق الشرك===
 
 
عن عبد الله بن الشخير رضي الله عنه، قال: انطلقت في وفد بني عامر إلى النبي {{صل}} فقلنا: أنت سيدنا، فقال:
السطر 2٬537 ⟵ 2٬262:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تحذير الناس من الغلو.
السطر 2٬546 ⟵ 2٬270:
 
'''الرابعة''': قوله ( ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي).
 
 
 
 
===باب ما جاء في قول الله تعالى: ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة) الآية===
 
 
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله {{صل}} فقال: يا محمد! إنا نجد أن الله
السطر 2٬594 ⟵ 2٬314:
 
فيه مسائل:
 
 
'''الأولى''': تفسير قوله ( والأرض جميعا قبضته يوم القيامة ).
السطر 2٬630 ⟵ 2٬349:
 
[[تصنيف:كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد]]
 
{{ويكيبيديا|كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد}}