الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رسالة بطرس الثانية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
OKBOT (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 37 كلمة مستهدفة حالياً.
سطر 2:
 
==الإصحاح الأول==
1: 1 سمعان بطرس عبد يسوع المسيح و رسوله الىإلى الذين نالوا معنا ايمانا ثمينا مساويا لنا ببر الهنا و المخلص يسوع المسيح <br>
1: 2 لتكثر لكم النعمة و السلام بمعرفة الله و يسوع ربنا <br>
1: 3 كما ان قدرته الالهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة و التقوى بمعرفة الذي دعانا بالمجد و الفضيلة <br>
سطر 12:
1: 9 لان الذي ليس عنده هذه هو اعمى قصير البصر قد نسي تطهير خطاياه السالفة <br>
1: 10 لذلك بالاكثر اجتهدوا ايها الاخوة ان تجعلوا دعوتكم و اختياركم ثابتين لانكم اذا فعلتم ذلك لن تزلوا ابدا <br>
1: 11 لانه هكذا يقدم لكم بسعة دخول الىإلى ملكوت ربنا و مخلصنا يسوع المسيح الابدي <br>
1: 12 لذلك لا اهمل ان اذكركم دائما بهذه الامور و ان كنتم عالمين و مثبتين في الحق الحاضر <br>
1: 13 و لكني احسبه حقا ما دمت في هذا المسكن ان انهضكم بالتذكرة <br>
سطر 20:
1: 17 لانه اخذ من الله الاب كرامة و مجدا اذ اقبل عليه صوت كهذا من المجد الاسنى هذا هو ابني الحبيب الذي انا سررت به <br>
1: 18 و نحن سمعنا هذا الصوت مقبلا من السماء اذ كنا معه في الجبل المقدس <br>
1: 19 و عندنا الكلمة النبوية و هي اثبت التي تفعلون حسنا ان انتبهتم اليها كما الىإلى سراج منير في موضع مظلم الىإلى ان ينفجر النهار و يطلع كوكب الصبح في قلوبكم <br>
1: 20 عالمين هذا اولا ان كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص <br>
1: 21 لانه لم تات نبوة قط بمشيئة انسان بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس <br>
سطر 31:
2: 7 و انقذ لوطا البار مغلوبا من سيرة الاردياء في الدعارة
2: 8 اذ كان البار بالنظر و السمع و هو ساكن بينهم يعذب يوما فيوما نفسه البارة بالافعال الاثيمة
2: 9 يعلم الرب ان ينقذ الاتقياء من التجربة و يحفظ الاثمة الىإلى يوم الدين معاقبين
2: 10 و لا سيما الذين يذهبون وراء الجسد في شهوة النجاسة و يستهينون بالسيادة جسورون معجبون بانفسهم لا يرتعبون ان يفتروا على ذوي الامجاد
2: 11 حيث ملائكة و هم اعظم قوة و قدرة لا يقدمون عليهم لدى الرب حكم افتراء
سطر 39:
2: 15 قد تركوا الطريق المستقيم فضلوا تابعين طريق بلعام بن بصور الذي احب اجرة الاثم
2: 16 و لكنه حصل على توبيخ تعديه اذ منع حماقة النبي حمار اعجم ناطقا بصوت انسان
2: 17 هؤلاء هم ابار بلا ماء غيوم يسوقها النوء الذين قد حفظ لهم قتام الظلام الىإلى الابد
2: 18 لانهم اذ ينطقون بعظائم البطل يخدعون بشهوات الجسد في الدعارة من هرب قليلا من الذين يسيرون في الضلال
2: 19 واعدين اياهم بالحرية و هم انفسهم عبيد الفساد لان ما انغلب منه احد فهو له مستعبد ايضا
2: 20 لانه اذا كانوا بعدما هربوا من نجاسات العالم بمعرفة الرب و المخلص يسوع المسيح يرتبكون ايضا فيها فينغلبون فقد صارت لهم الاواخر اشر من الاوائل
2: 21 لانه كان خيرا لهم لو لم يعرفوا طريق البر من انهم بعدما عرفوا يرتدون عن الوصية المقدسة المسلمة لهم
2: 22 قد اصابهم ما في المثل الصادق كلب قد عاد الىإلى قيئه و خنزيرة مغتسلة الىإلى مراغة الحماة
3: 1 هذه اكتبها الان اليكم رسالة ثانية ايها الاحباء فيهما انهض بالتذكرة ذهنكم النقي
3: 2 لتذكروا الاقوال التي قالها سابقا الانبياء القديسون و وصيتنا نحن الرسل وصية الرب و المخلص
سطر 51:
3: 5 لان هذا يخفى عليهم بارادتهم ان السماوات كانت منذ القديم و الارض بكلمة الله قائمة من الماء و بالماء
3: 6 اللواتي بهن العالم الكائن حينئذ فاض عليه الماء فهلك
3: 7 و اما السماوات و الارض الكائنة الان فهي مخزونة بتلك الكلمة عينها محفوظة للنار الىإلى يوم الدين و هلاك الناس الفجار
3: 8 و لكن لا يخف عليكم هذا الشيء الواحد ايها الاحباء ان يوما واحدا عند الرب كالف سنة و الف سنة كيوم واحد
3: 9 لا يتباطا الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتانى علينا و هو لا يشاء ان يهلك اناس بل ان يقبل الجميع الىإلى التوبة
3: 10 و لكن سياتي كلص في الليل يوم الرب الذي فيه تزول السماوات بضجيج و تنحل العناصر محترقة و تحترق الارض و المصنوعات التي فيها
3: 11 فبما ان هذه كلها تنحل اي اناس يجب ان تكونوا انتم في سيرة مقدسة و تقوى
سطر 62:
3: 16 كما في الرسائل كلها ايضا متكلما فيها عن هذه الامور التي فيها اشياء عسرة الفهم يحرفها غير العلماء و غير الثابتين كباقي الكتب ايضا لهلاك انفسهم
3: 17 فانتم ايها الاحباء اذ قد سبقتم فعرفتم احترسوا من ان تنقادوا بضلال الاردياء فتسقطوا من ثباتكم
3: 18 و لكن انموا في النعمة و في معرفة ربنا و مخلصنا يسوع المسيح له المجد الان و الىإلى يوم الدهر امين