الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر أيوب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Lord Anubis
OKBOT (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 37 كلمة مستهدفة حالياً.
سطر 14:
1: 12 فقال الرب للشيطان هوذا كل ما له في يدك و انما اليه لا تمد يدك ثم خرج الشيطان من امام وجه الرب
1: 13 و كان ذات يوم و ابناؤه و بناته ياكلون و يشربون خمرا في بيت اخيهم الاكبر
1: 14 ان رسولا جاء الىإلى ايوب و قال البقر كانت تحرث و الاتن ترعى بجانبها
1: 15 فسقط عليها السبئيون و اخذوها و ضربوا الغلمان بحد السيف و نجوت انا وحدي لاخبرك
1: 16 و بينما هو يتكلم اذ جاء اخر و قال نار الله سقطت من السماء فاحرقت الغنم و الغلمان و اكلتهم و نجوت انا وحدي لاخبرك
سطر 21:
1: 19 و اذا ريح شديدة جاءت من عبر القفر و صدمت زوايا البيت الاربع فسقط على الغلمان فماتوا و نجوت انا وحدي لاخبرك
1: 20 فقام ايوب و مزق جبته و جز شعر راسه و خر على الارض و سجد
1: 21 و قال عريانا خرجت من بطن امي و عريانا اعود الىإلى هناك الرب اعطى و الرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا
1: 22 في كل هذا لم يخطئ ايوب و لم ينسب لله جهالة
2: 1 و كان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب و جاء الشيطان ايضا في وسطهم ليمثل امام الرب
2: 2 فقال الرب للشيطان من اين جئت فاجاب الشيطان الرب و قال من الجولان في الارض و من التمشي فيها
2: 3 فقال الرب للشيطان هل جعلت قلبك على عبدي ايوب لانه ليس مثله في الارض رجل كامل و مستقيم يتقي الله و يحيد عن الشر و الىإلى الان و هو متمسك بكماله و قد هيجتني عليه لابتلعه بلا سبب
2: 4 فاجاب الشيطان الرب و قال جلد بجلد و كل ما للانسان يعطيه لاجل نفسه
2: 5 و لكن ابسط الان يدك و مس عظمه و لحمه فانه في وجهك يجدف عليك
2: 6 فقال الرب للشيطان ها هو في يدك و لكن احفظ نفسه
2: 7 فخرج الشيطان من حضرة الرب و ضرب ايوب بقرح رديء من باطن قدمه الىإلى هامته
2: 8 فاخذ لنفسه شقفة ليحتك بها و هو جالس في وسط الرماد
2: 9 فقالت له امراته انت متمسك بعد بكمالك بارك الله و مت
سطر 57:
3: 20 لم يعطى لشقي نور و حياة لمري النفس
3: 21 الذين ينتظرون الموت و ليس هو و يحفرون عليه اكثر من الكنوز
3: 22 المسرورين الىإلى ان يبتهجوا الفرحين عندما يجدون قبرا
3: 23 لرجل قد خفي عليه طريقه و قد سيج الله حوله
3: 24 لانه مثل خبزي ياتي انيني و مثل المياه تنسكب زفرتي
سطر 79:
4: 16 وقفت و لكني لم اعرف منظرها شبه قدام عيني سمعت صوتا منخفضا
4: 17 االانسان ابر من الله ام الرجل اطهر من خالقه
4: 18 هوذا عبيده لا ياتمنهم و الىإلى ملائكته ينسب حماقة
4: 19 فكم بالحري سكان بيوت من طين الذين اساسهم في التراب و يسحقون مثل العث
4: 20 بين الصباح و المساء يحطمون بدون منتبه اليهم الىإلى الابد يبيدون
4: 21 اما انتزعت منهم طنبهم يموتون بلا حكمة
5: 1 ادع الان فهل لك من مجيب و الىإلى اي القديسين تلتفت
5: 2 لان الغيظ يقتل الغبي و الغيرة تميت الاحمق
5: 3 اني رايت الغبي يتاصل و بغتة لعنت مربضه
سطر 90:
5: 6 ان البلية لا تخرج من التراب و الشقاوة لا تنبت من الارض
5: 7 و لكن الانسان مولود للمشقة كما ان الجوارح لارتفاع الجناح
5: 8 لكن كنت اطلب الىإلى الله و على الله اجعل امري
5: 9 الفاعل عظائم لا تفحص و عجائب لا تعد
5: 10 المنزل مطرا على وجه الارض و المرسل المياه على البراري
5: 11 الجاعل المتواضعين في العلى فيرتفع المحزونون الىإلى امن
5: 12 المبطل افكار المحتالين فلا تجري ايديهم قصدا
5: 13 الاخذ الحكماء بحيلتهم فتتهور مشورة الماكرين
سطر 112:
6: 1 فاجاب ايوب و قال
6: 2 ليت كربي وزن و مصيبتي رفعت في الموازين جميعها
6: 3 لانها الان اثقلأثقل من رمل البحر من اجل ذلك لغا كلامي
6: 4 لان سهام القدير في و حمتها شاربة روحي اهوال الله مصطفة ضدي
6: 5 هل ينهق الفراء على العشب او يخور الثور على علفه
سطر 141:
6: 30 هل في لساني ظلم ام حنكي لا يميز فسادا
7: 1 اليس جهاد للانسان على الارض و كايام الاجير ايامه
7: 2 كما يتشوق العبد الىإلى الظل و كما يترجى الاجير اجرته
7: 3 هكذا تعين لي اشهر سوء و ليالي شقاء قسمت لي
7: 4 اذا اضطجعت اقول متى اقوم الليل يطول و اشبع قلقا حتى الصبح
سطر 148:
7: 7 اذكر ان حياتي انما هي ريح و عيني لا تعود ترى خيرا
7: 8 لا تراني عين ناظري عيناك علي و لست انا
7: 9 السحاب يضمحل و يزول هكذا الذي ينزل الىإلى الهاوية لا يصعد
7: 10 لا يرجع بعد الىإلى بيته و لا يعرفه مكانه بعد
7: 11 انا ايضا لا امنع فمي اتكلم بضيق روحي اشكو بمرارة نفسي
7: 12 ابحر انا ام تنين حتى جعلت علي حارسا
سطر 155:
7: 14 تريعني بالاحلام و ترهبني برؤى
7: 15 فاختارت نفسي الخنق الموت على عظامي هذه
7: 16 قد ذبت لا الىإلى الابد احيا كف عني لان ايامي نفخة
7: 17 ما هو الانسان حتى تعتبره و حتى تضع عليه قلبك
7: 18 و تتعهده كل صباح و كل لحظة تمتحنه
سطر 162:
7: 21 و لماذا لا تغفر ذنبي و لا تزيل اثمي لاني الان اضطجع في التراب تطلبني فلا اكون
8: 1 فاجاب بلدد الشوحي و قال
8: 2 الىإلى متى تقول هذا و تكون اقوال فيك ريحا شديدة
8: 3 هل الله يعوج القضاء او القدير يعكس الحق
8: 4 اذ اخطا اليه بنوك دفعهم الىإلى يد معصيتهم
8: 5 فان بكرت انت الىإلى الله و تضرعت الىإلى القدير
8: 6 ان كنت انت زكيا مستقيما فانه الان يتنبه لك و يسلم مسكن برك
8: 7 و ان تكن اولاك صغيرة فاخرتك تكثر جدا
سطر 175:
8: 13 هكذا سبل كل الناسين الله و رجاء الفاجر يخيب
8: 14 فينقطع اعتماده و متكله بيت العنكبوت
8: 15 يستند الىإلى بيته فلا يثبت يتمسك به فلا يقوم
8: 16 هو رطب تجاه الشمس و على جنته تنبت خراعيبه
8: 17 و اصوله مشتبكة في الرجمة فترى محل الحجارة
سطر 208:
9: 24 الارض مسلمة ليد الشرير يغشي وجوه قضاتها و ان لم يكن هو فاذا من
9: 25 ايامي اسرع من عداء تفر و لا ترى خيرا
9: 26 تمر مع سفن البردي كنسر ينقض الىإلى قنصه
9: 27 ان قلت انسى كربتي اطلق وجهي و اتبلج
9: 28 اخاف من كل اوجاعي عالما انك لا تبرئني
سطر 214:
9: 30 و لو اغتسلت في الثلج و نظفت يدي بالاشنان
9: 31 فانك في النقع تغمسني حتى تكرهني ثيابي
9: 32 لانه ليس هو انسانا مثلي فاجاوبه فناتي جميعا الىإلى المحاكمة
9: 33 ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا
9: 34 ليرفع عني عصاه و لا يبغتني رعبه
سطر 226:
10: 7 في علمك اني لست مذنبا و لا منقذ من يدك
10: 8 يداك كونتاني و صنعتاني كلي جميعا افتبتلعني
10: 9 اذكر انك جبلتني كالطين افتعيدني الىإلى التراب
10: 10 الم تصبني كاللبن و خثرتني كالجبن
10: 11 كسوتني جلدا و لحما فنسجتني بعظام و عصب
سطر 236:
10: 17 تجدد شهودك تجاهي و تزيد غضبك علي نوب و جيش ضدي
10: 18 فلماذا اخرجتني من الرحم كنت قد اسلمت الروح و لم ترني عين
10: 19 فكنت كاني لم اكن فاقاد من الرحم الىإلى القبر
10: 20 اليست ايامي قليلة اترك كف عني فاتبلج قليلا
10: 21 قبل ان اذهب و لا اعود الىإلى ارض ظلمة و ظل الموت
10: 22 ارض ظلام مثل دجى ظل الموت و بلا ترتيب و اشراقها كالدجى
11: 1 فاجاب صوفر النعماتي و قال
سطر 246:
11: 5 و لكن يا ليت الله يتكلم و يفتح شفتيه معك
11: 6 و يعلن لك خفيات الحكمة انها مضاعفة الفهم فتعلم ان الله يغرمك باقل من اثمك
11: 7 االى عمق الله تتصل ام الىإلى نهاية القدير تنتهي
11: 8 هو اعلى من السماوات فماذا عساك ان تفعل اعمق من الهاوية فماذا تدري
11: 9 اطول من الارض طوله و اعرض من البحر
سطر 258:
11: 17 و فوق الظهيرة يقوم حظك الظلام يتحول صباحا
11: 18 و تطمئن لانه يوجد رجاء تتجسس حولك و تضطجع امنا
11: 19 و تربض و ليس من يزعج و يتضرع الىإلى وجهك كثيرون
11: 20 اما عيون الاشرار فتتلف و مناصهم يبيد و رجاؤهم تسليم النفس
12: 1 فاجاب ايوب و قال
سطر 281:
12: 20 يقطع كلام الامناء و ينزع ذوق الشيوخ
12: 21 يلقي هوانا على الشرفاء و يرخي منطقة الاشداء
12: 22 يكشف العمائق من الظلام و يخرج ظل الموت الىإلى النور
12: 23 يكثر الامم ثم يبيدها يوسع للامم ثم يجليها
12: 24 ينزع عقول رؤساء شعب الارض و يضلهم في تيه بلا طريق
سطر 287:
13: 1 هذا كله راته عيني سمعته اذني و فطنت به
13: 2 ما تعرفونه عرفته انا ايضا لست دونكم
13: 3 و لكني اريد ان اكلم القدير و ان احاكم الىإلى الله
13: 4 اما انتم فملفقو كذب اطباء بطالون كلكم
13: 5 ليتكم تصمتون صمتا يكون ذلك لكم حكمة
13: 6 اسمعوا الان حجتي و اصغوا الىإلى دعاوي شفتي
13: 7 اتقولون لاجل الله ظلما و تتكلمون بغش لاجله
13: 8 اتحابون وجهه ام عن الله تخاصمون
سطر 300:
13: 14 لماذا اخذ لحمي باسناني و اضع نفسي في كفي
13: 15 هوذا يقتلني لا انتظر شيئا فقط ازكي طريقي قدامه
13: 16 فهذا يعود الىإلى خلاصي ان الفاجر لا ياتي قدامه
13: 17 سمعا اسمعوا اقوالي و تصريحي بمسامعكم
13: 18 هانذا قد احسنت الدعوى اعلم اني اتبرر
سطر 315:
14: 1 الانسان مولود المراة قليل الايام و شبعان تعبا
14: 2 يخرج كالزهر ثم ينحسم و يبرح كالظل و لا يقف
14: 3 فعلى مثل هذا حدقت عينيك و اياي احضرت الىإلى المحاكمة معك
14: 4 من يخرج الطاهر من النجس لا احد
14: 5 ان كانت ايامه محدودة و عدد اشهره عندك و قد عينت اجله فلا يتجاوزه
14: 6 فاقصر عنه ليسترح الىإلى ان يسر كالاجير بانتهاء يومه
14: 7 لان للشجرة رجاء ان قطعت تخلف ايضا و لا تعدم خراعيبها
14: 8 و لو قدم في الارض اصلها و مات في التراب جذعها
سطر 325:
14: 11 قد تنفد المياه من البحرة و النهر ينشف و يجف
14: 12 و الانسان يضطجع و لا يقوم لا يستيقظون حتى لا تبقى السماوات و لا ينتبهون من نومهم
14: 13 ليتك تواريني في الهاوية و تخفيني الىإلى ان ينصرف غضبك و تعين لي اجلا فتذكرني
14: 14 ان مات رجل افيحيا كل ايام جهادي اصبر الىإلى ان ياتي بدلي
14: 15 تدعو فانا اجيبك تشتاق الىإلى عمل يدك
14: 16 اما الان فتحصي خطواتي الا تحافظ على خطيتي
14: 17 معصيتي مختوم عليها في صرة و تلفق علي فوق اثمي
سطر 341:
15: 5 لان فمك يذيع اثمك و تختار لسان المحتالين
15: 6 ان فمك يستذنبك لا انا و شفتاك تشهدان عليك
15: 7 اصورت اولأول الناس ام ابدئت قبل التلال
15: 8 هل تنصت في مجلس الله او قصرت الحكمة على نفسك
15: 9 ماذا تعرفه و لا نعرفه نحن و ماذا تفهم و ليس هو عندنا
سطر 380:
16: 9 غضبه افترسني و اضطهدني حرق علي اسنانه عدوي يحدد عينيه علي
16: 10 فغروا علي افواههم لطموني على فكي تعييرا تعاونوا علي جميعا
16: 11 دفعني الله الىإلى الظالم و في ايدي الاشرار طرحني
16: 12 كنت مستريحا فزعزعني و امسك بقفاي فحطمني و نصبني له غرضا
16: 13 احاطت بي رماته شق كليتي و لم يشفق سفك مرارتي على الارض
سطر 407:
17: 14 و قلت للقبر انت ابي و للدود انت امي و اختي
17: 15 فاين اذا امالي امالي من يعاينها
17: 16 تهبط الىإلى مغاليق الهاوية اذ ترتاح معا في التراب
18: 1 فاجاب بلدد الشوحي و قال
18: 2 الىإلى متى تضعون اشراكا للكلام تعقلوا و بعد نتكلم
18: 3 لماذا حسبنا كالبهيمة و تنجسنا في عيونكم
18: 4 يا ايها المفترس نفسه في غيظه هل لاجلك تخلى الارض او يزحزح الصخر من مكانه
سطر 415:
18: 6 النور يظلم في خيمته و سراجه فوقه ينطفئ
18: 7 تقصر خطوات قوته و تصرعه مشورته
18: 8 لان رجليه تدفعانه في المصلاة فيمشي الىإلى شبكة
18: 9 يمسك الفخ بعقبه و تتمكن منه الشرك
18: 10 مطمورة في الارض حبالته و مصيدته في السبيل
سطر 421:
18: 12 تكون قوته جائعة و البوار مهيا بجانبه
18: 13 ياكل اعضاء جسده ياكل اعضاءه بكر الموت
18: 14 ينقطع عن خيمته عن اعتماده و يساق الىإلى ملك الاهوال
18: 15 يسكن في خيمته من ليس له يذر على مربضه كبريت
18: 16 من تحت تيبس اصوله و من فوق يقطع فرعه
18: 17 ذكره يبيد من الارض و لا اسم له على وجه البر
18: 18 يدفع من النور الىإلى الظلمة و من المسكونة يطرد
18: 19 لا نسل و لا عقب له بين شعبه و لا شارد في محاله
18: 20 يتعجب من يومه المتاخرون و يقشعر الاقدمون
سطر 452:
19: 22 لماذا تطاردونني كما الله و لا تشبعون من لحمي
19: 23 ليت كلماتي الان تكتب يا ليتها رسمت في سفر
19: 24 و نقرت الىإلى الابد في الصخر بقلم حديد و برصاص
19: 25 اما انا فقد علمت ان وليي حي و الاخر على الارض يقوم
19: 26 و بعد ان يفنى جلدي هذا و بدون جسدي ارى الله
19: 27 الذي اراه انا لنفسي و عيناي تنظران و ليس اخر الىإلى ذلك تتوق كليتاي في جوفي
19: 28 فانكم تقولون لماذا نطارده و الكلام الاصلي يوجد عندي
19: 29 خافوا على انفسكم من السيف لان الغيظ من اثام السيف لكي تعلموا ما هو القضاء
سطر 462:
20: 3 تعيير توبيخي اسمع و روح من فهمي يجيبني
20: 4 اما علمت هذا من القديم منذ وضع الانسان على الارض
20: 5 ان هتاف الاشرار من قريب و فرح الفاجر الىإلى لحظة
20: 6 و لو بلغ السماوات طوله و مس راسه السحاب
20: 7 كجلته الىإلى الابد يبيد الذين راوه يقولون اين هو
20: 8 كالحلم يطير فلا يوجد و يطرد كطيف الليل
20: 9 عين ابصرته لا تعود تراه و مكانه لن يراه بعد
سطر 499:
21: 11 يسرحون مثل الغنم رضعهم و اطفالهم ترقص
21: 12 يحملون الدف و العود و يطربون بصوت المزمار
21: 13 يقضون ايامهم بالخير في لحظة يهبطون الىإلى الهاوية
21: 14 فيقولون لله ابعد عنا و بمعرفة طرقك لا نسر
21: 15 من هو القدير حتى نعبده و ماذا ننتفع ان التمسناه
سطر 518:
21: 30 انه ليوم البوار يمسك الشرير ليوم السخط يقادون
21: 31 من يعلن طريقه لوجهه و من يجازيه على ما عمل
21: 32 هو الىإلى القبور يقاد و على المدفن يسهر
21: 33 حلو له مدر الوادي يزحف كل انسان وراءه و قدامه ما لا عدد له
21: 34 فكيف تعزونني باطلا و اجوبتكم بقيت خيانة
سطر 543:
22: 21 تعرف به و اسلم بذلك ياتيك خير
22: 22 اقبل الشريعة من فيه و ضع كلامه في قلبك
22: 23 ان رجعت الىإلى القدير تبنى ان ابعدت ظلما من خيمتك
22: 24 و القيت التبر على التراب و ذهب اوفير بين حصا الاودية
22: 25 يكون القدير تبرك و فضة اتعاب لك
22: 26 لانك حينئذ تتلذذ بالقدير و ترفع الىإلى الله وجهك
22: 27 تصلي له فيستمع لك و نذورك توفيها
22: 28 و تجزم امرا فيثبت لك و على طرقك يضيء نور
سطر 552:
22: 30 ينجي غير البريء و ينجي بطهارة يديك
23: 1 فاجاب ايوب و قال
23: 2 اليوم ايضا شكواي تمرد ضربتي اثقلأثقل من تنهدي
23: 3 من يعطيني ان اجده فاتي الىإلى كرسيه
23: 4 احسن الدعوى امامه و املا فمي حججا
23: 5 فاعرف الاقوال التي بها يجيبني و افهم ما يقوله لي
23: 6 ابكثرة قوة يخاصمني كلا و لكنه كان ينتبه الي
23: 7 هنالك كان يحاجه المستقيم و كنت انجو الىإلى الابد من قاضي
23: 8 هانذا اذهب شرقا فليس هو هناك و غربا فلا اشعر به
23: 9 شمالا حيث عمله فلا انظره يتعطف الجنوب فلا اراه
سطر 572:
24: 3 يستاقون حمار اليتامى و يرتهنون ثور الارملة
24: 4 يصدون الفقراء عن الطريق مساكين الارض يختبئون جميعا
24: 5 ها هم كالفراء في القفر يخرجون الىإلى عملهم يبكرون للطعام البادية لهم خبز لاولادهم
24: 6 في الحقل يحصدون علفهم و يعللون كرم الشرير
24: 7 يبيتون عراة بلا لبس و ليس لهم كسوة في البرد
سطر 579:
24: 10 عراة يذهبون بلا لبس و جائعين يحملون حزما
24: 11 يعصرون الزيت داخل اسوارهم يدوسون المعاصر و يعطشون
24: 12 من الوجع اناس يئنون و نفس الجرحى تستغيث و الله لا ينتبه الىإلى الظلم
24: 13 اولئك يكونون بين المتمردين على النور لا يعرفون طرقه و لا يلبثون في سبله
24: 14 مع النور يقوم القاتل يقتل المسكين و الفقير و في الليل يكون كاللص
سطر 585:
24: 16 ينقبون البيوت في الظلام في النهار يغلقون على انفسهم لا يعرفون النور
24: 17 لانه سواء عليهم الصباح و ظل الموت لانهم يعلمون اهوال ظل الموت
24: 18 خفيف هو على وجه المياه ملعون نصيبهم في الارض لا يتوجه الىإلى طريق الكروم
24: 19 القحط و القيظ يذهبان بمياه الثلج كذا الهاوية بالذين اخطاوا
24: 20 تنساه الرحم يستحليه الدود لا يذكر بعد و ينكسر الاثيم كشجرة
24: 21 يسيء الىإلى العاقر التي لم تلد و لا يحسن الىإلى الارملة
24: 22 يمسك الاعزاء بقوته يقوم فلا يامن احد بحياته
24: 23 يعطيه طمانينة فيتوكل و لكن عيناه على طرقهم
سطر 638:
28: 1 لانه يوجد للفضة معدن و موضع للذهب حيث يمحصونه
28: 2 الحديد يستخرج من التراب و الحجر يسكب نحاسا
28: 3 قد جعل للظلمة نهاية و الىإلى كل طرف هو يفحص حجر الظلمة و ظل الموت
28: 4 حفر منجما بعيدا عن السكان بلا موطئ للقدم متدلين بعيدين من الناس يتدلدلون
28: 5 ارض يخرج منها الخبز اسفلها ينقلب كما بالنار
سطر 644:
28: 7 سبيل لم يعرفه كاسر و لم تبصره عين باشق
28: 8 و لم تدسه اجراء السبع و لم يعده الزائر
28: 9 الىإلى الصوان يمد يده يقلب الجبال من اصولها
28: 10 ينقر في الصخور سربا و عينه ترى كل ثمين
28: 11 يمنع رشح الانهار و ابرز الخفيات الىإلى النور
28: 12 اما الحكمة فمن اين توجد و اين هو مكان الفهم
28: 13 لا يعرف الانسان قيمتها و لا توجد في ارض الاحياء
سطر 659:
28: 22 الهلاك و الموت يقولان باذاننا قد سمعنا خبرها
28: 23 الله يفهم طريقها و هو عالم بمكانها
28: 24 لانه هو ينظر الىإلى اقاصي الارض تحت كل السماوات يرى
28: 25 ليجعل للريح وزنا و يعاير المياه بمقياس
28: 26 لما جعل للمطر فريضة و مذهبا للصواعق
سطر 670:
29: 5 و القدير بعد معي و حولي غلماني
29: 6 اذ غسلت خطواتي باللبن و الصخر سكب لي جداول زيت
29: 7 حين كنت اخرج الىإلى الباب في القرية و اهيئ في الساحة مجلسي
29: 8 راني الغلمان فاختباوا و الاشياخ قاموا و وقفوا
29: 9 العظماء امسكوا عن الكلام و وضعوا ايديهم على افواههم
سطر 682:
29: 17 هشمت اضراس الظالم و من بين اسنانه خطفت الفريسة
29: 18 فقلت اني في وكري اسلم الروح و مثل السمندل اكثر اياما
29: 19 اصلي كان منبسطا الىإلى المياه و الطل بات على اغصاني
29: 20 كرامتي بقيت حديثة عندي و قوسي تجددت في يدي
29: 21 لي سمعوا و انتظروا و نصتوا عند مشورتي
سطر 709:
30: 19 قد طرحني في الوحل فاشبهت التراب و الرماد
30: 20 اليك اصرخ فما تستجيب لي اقوم فما تنتبه الي
30: 21 تحولت الىإلى جاف من نحوي بقدرة يدك تضطهدني
30: 22 حملتني اركبتني الريح و ذوبتني تشوها
30: 23 لاني اعلم انك الىإلى الموت تعيدني و الىإلى بيت ميعاد كل حي
30: 24 و لكن في الخراب الا يمد يدا في البلية الا يستغيث عليها
30: 25 الم ابك لمن عسر يومه الم تكتئب نفسي على المسكين
سطر 724:
31: 3 اليس البوار لعامل الشر و النكر لفاعلي الاثم
31: 4 اليس هو ينظر طرقي و يحصي جميع خطواتي
31: 5 ان كنت قد سلكت مع الكذب او اسرعت رجلي الىإلى الغش
31: 6 ليزني في ميزان الحق فيعرف الله كمالي
31: 7 ان حادت خطواتي عن الطريق و ذهب قلبي وراء عيني او لصق عيب بكفي
سطر 731:
31: 10 فلتطحن امراتي لاخر و لينحن عليها اخرون
31: 11 لان هذه رذيلة و هي اثم يعرض للقضاة
31: 12 لانها نار تاكل حتى الىإلى الهلاك و تستاصل كل محصولي
31: 13 ان كنت رفضت حق عبدي و امتي في دعواهما علي
31: 14 فماذا كنت اصنع حين يقوم الله و اذا افتقد فبماذا اجيبه
سطر 745:
31: 24 ان كنت قد جعلت الذهب عمدتي او قلت للابريز انت متكلي
31: 25 ان كنت قد فرحت اذ كثرت ثروتي و لان يدي وجدت كثيرا
31: 26 ان كنت قد نظرت الىإلى النور حين ضاء او الىإلى القمر يسير بالبهاء
31: 27 و غوي قلبي سرا و لثم يدي فمي
31: 28 فهذا ايضا اثم يعرض للقضاة لاني اكون قد جحدت الله من فوق
سطر 770:
32: 9 ليس الكثيرو الايام حكماء و لا الشيوخ يفهمون الحق
32: 10 لذلك قلت اسمعوني انا ايضا ابدي رايي
32: 11 هانذا قد صبرت لكلامكم اصغيت الىإلى حججكم حتى فحصتم الاقوال
32: 12 فتاملت فيكم و اذ ليس من حج ايوب و لا جواب منكم لكلامه
32: 13 فلا تقولوا قد وجدنا حكمة الله يغلبه لا الانسان
سطر 782:
32: 21 لا احابين وجه رجل و لا املث انسانا
32: 22 لاني لا اعرف الملث لانه عن قليل ياخذني صانعي
33: 1 و لكن اسمع الان يا ايوب اقوالي و اصغ الىإلى كل كلامي
33: 2 هانذا قد فتحت فمي لساني نطق في حنكي
33: 3 استقامة قلبي كلامي و معرفة شفتي هما تنطقان بها خالصة
سطر 803:
33: 20 فتكره حياته خبزا و نفسه الطعام الشهي
33: 21 فيبلى لحمه عن العيان و تنبري عظامه فلا ترى
33: 22 و تقرب نفسه الىإلى القبر و حياته الىإلى المميتين
33: 23 ان وجد عنده مرسل وسيط واحد من الف ليعلن للانسان استقامته
33: 24 يترءاف عليه و يقول اطلقه عن الهبوط الىإلى الحفرة قد وجدت فدية
33: 25 يصير لحمه اغض من لحم الصبي و يعود الىإلى ايام شبابه
33: 26 يصلي الىإلى الله فيرضى عنه و يعاين وجهه بهتاف فيرد على الانسان بره
33: 27 يغني بين الناس فيقول قد اخطات و عوجت المستقيم و لم اجاز عليه
33: 28 فدى نفسي من العبور الىإلى الحفرة فترى حياتي النور
33: 29 هوذا كل هذه يفعلها الله مرتين و ثلاثا بالانسان
33: 30 ليرد نفسه من الحفرة ليستنير بنور الاحياء
سطر 828:
34: 12 فحقا ان الله لا يفعل سوءا و القدير لا يعوج القضاء
34: 13 من وكله بالارض و من صنع المسكونة كلها
34: 14 ان جعل عليه قلبه ان جمع الىإلى نفسه روحه و نسمته
34: 15 يسلم الروح كل بشر جميعا و يعود الانسان الىإلى التراب
34: 16 فان كان لك فهم فاسمع هذا و اصغ الىإلى صوت كلماتي
34: 17 العل من يبغض الحق يتسلط ام البار الكبير تستذنب
34: 18 ايقال للملك يا لئيم و للندباء يا اشرار
سطر 850:
34: 34 ذوو الالباب يقولون لي بل الرجل الحكيم الذي يسمعني يقول
34: 35 ان ايوب يتكلم بلا معرفة و كلامه ليس بتعقل
34: 36 فليت ايوب كان يمتحن الىإلى الغاية من اجل اجوبته كاهل الاثم
34: 37 لكنه اضاف الىإلى خطيته معصية يصفق بيننا و يكثر كلامه على الله
35: 1 فاجاب اليهو و قال
35: 2 اتحسب هذا حقا قلت انا ابر من الله
35: 3 لانك قلت ماذا يفيدك بماذا انتفع اكثر من خطيتي
35: 4 انا ارد عليك كلاما و على اصحابك معك
35: 5 انظر الىإلى السماوات و ابصر و لاحظ الغمام انها اعلى منك
35: 6 ان اخطات فماذا فعلت به و ان كثرت معاصيك فماذا عملت له
35: 7 ان كنت بارا فماذا اعطيته او ماذا ياخذه من يدك
سطر 883:
36: 14 تموت نفسهم في الصبا و حياتهم بين المابونين
36: 15 ينجي البائس في ذله و يفتح اذانهم في الضيق
36: 16 و ايضا يقودك من وجه الضيق الىإلى رحب لا حصر فيه و يملا مؤونة مائدتك دهنا
36: 17 حجة الشرير اكملت فالحجة و القضاء يمسكانك
36: 18 عند غضبه لعله يقودك بصفقة فكثرة الفدية لا تفكك
36: 19 هل يعتبر غناك لا التبر و لا جميع قوى الثروة
36: 20 لا تشتاق الىإلى الليل الذي يرفع شعوبا من مواضعهم
36: 21 احذر لا تلتفت الىإلى الاثم لانك اخترت هذا على الذل
36: 22 هوذا الله يتعالى بقدرته من مثله معلما
36: 23 من فرض عليه طريقه او من يقول له قد فعلت شرا
سطر 903:
37: 1 فلهذا اضطرب قلبي و خفق من موضعه
37: 2 اسمعوا سماعا رعد صوته و الزمزمة الخارجة من فيه
37: 3 تحت كل السماوات يطلقها كذا نوره الىإلى اكناف الارض
37: 4 بعد يزمجر صوت يرعد بصوت جلاله و لا يؤخرها اذ سمع صوته
37: 5 الله يرعد بصوته عجبا يصنع عظائم لا ندركها
سطر 914:
37: 12 فهي مدورة متقلبة بادارته لتفعل كل ما يامر به على وجه الارض المسكونة
37: 13 سواء كان للتاديب او لارضه او للرحمة يرسلها
37: 14 انصت الىإلى هذا يا ايوب و قف و تامل بعجائب الله
37: 15 اتدرك انتباه الله اليها او اضاءة نور سحابه
37: 16 اتدرك موازنة السحاب معجزات الكامل المعارف
سطر 935:
38: 9 اذ جعلت السحاب لباسه و الضباب قماطه
38: 10 و جزمت عليه حدي و اقمت له مغاليق و مصاريع
38: 11 و قلت الىإلى هنا تاتي و لا تتعدى و هنا تتخم كبرياء لججك
38: 12 هل في ايامك امرت الصبح هل عرفت الفجر موضعه
38: 13 ليمسك باكناف الارض فينفض الاشرار منها
38: 14 تتحول كطين الخاتم و تقف كانها لابسة
38: 15 و يمنع عن الاشرار نورهم و تنكسر الذراع المرتفعة
38: 16 هل انتهيت الىإلى ينابيع البحر او في مقصورة الغمر تمشيت
38: 17 هل انكشفت لك ابواب الموت او عاينت ابواب ظل الموت
38: 18 هل ادركت عرض الارض اخبر ان عرفته كله
38: 19 اين الطريق الىإلى حيث يسكن النور و الظلمة اين مقامها
38: 20 حتى تاخذها الىإلى تخومها و تعرف سبل بيتها
38: 21 تعلم لانك حينئذ كنت قد ولدت و عدد ايامك كثير
38: 22 ادخلت الىإلى خزائن الثلج ام ابصرت مخازن البرد
38: 23 التي ابقيتها لوقت الضر ليوم القتال و الحرب
38: 24 في اي طريق يتوزع النور و تتفرق الشرقية على الارض
سطر 958:
38: 32 اتخرج المنازل في اوقاتها و تهدي النعش مع بناته
38: 33 هل عرفت سنن السماوات او جعلت تسلطها على الارض
38: 34 اترفع صوتك الىإلى السحب فيغطيك فيض المياه
38: 35 اترسل البروق فتذهب و تقول لك ها نحن
38: 36 من وضع في الطخاء حكمة او من اظهر في الشهب فطنة
سطر 965:
38: 39 اتصطاد للبوة فريسة ام تشبع نفس الاشبال
38: 40 حين تجرمز في عريسها و تجلس في عيصها للكمون
38: 41 من يهيئ للغراب صيده اذ تنعب فراخه الىإلى الله و تتردد لعدم القوت
39: 1 اتعرف وقت ولادة وعول الصخور او تلاحظ مخاض الايائل
39: 2 اتحسب الشهور التي تكملها او تعلم ميقات ولادتهن
سطر 977:
39: 10 اتربط الثور الوحشي برباطه في التلم ام يمهد الاودية وراءك
39: 11 اتثق به لان قوته عظيمة او تترك له تعبك
39: 12 اتاتمنه انه ياتي بزرعك و يجمع الىإلى بيدرك
39: 13 جناح النعامة يرفرف افهو منكب راوف ام ريش
39: 14 لانها تترك بيضها و تحميه في التراب
سطر 983:
39: 16 تقسو على اولادها كانها ليست لها باطل تعبها بلا اسف
39: 17 لان الله قد انساها الحكمة و لم يقسم لها فهما
39: 18 عندما تحوذ نفسها الىإلى العلاء تضحك على الفرس و على راكبه
39: 19 هل انت تعطي الفرس قوته و تكسو عنقه عرفا
39: 20 اتوثبه كجرادة نفخ منخره مرعب
سطر 1٬007:
40: 10 تزين الان بالجلال و العز و البس المجد و البهاء
40: 11 فرق فيض غضبك و انظر كل متعظم و اخفضه
40: 12 انظر الىإلى كل متعظم و ذلله و دس الاشرار في مكانهم
40: 13 اطمرهم في التراب معا و احبس وجوههم في الظلام
40: 14 فانا ايضا احمدك لان يمينك تخلصك
سطر 1٬014:
40: 17 يخفض ذنبه كارزة عروق فخذيه مضفورة
40: 18 عظامه انابيب نحاس جرمها حديد ممطول
40: 19 هو اولأول اعمال الله الذي صنعه اعطاه سيفه
40: 20 لان الجبال تخرج له مرعى و جميع وحوش البر تلعب هناك
40: 21 تحت السدرات يضطجع في ستر القصب و الغمقة
40: 22 تظلله السدرات بظلها يحيط به صفصاف السواقي
40: 23 هوذا النهر يفيض فلا يفر هو يطمئن و لو اندفق الاردنالأردن في فمه
40: 24 هل يؤخذ من امامه هل يثقب انفه بخزامة
41: 1 اتصطاد لوياثان بشص او تضغط لسانه بحبل
سطر 1٬061:
42: 6 لذلك ارفض و اندم في التراب و الرماد
42: 7 و كان بعدما تكلم الرب مع ايوب بهذا الكلام ان الرب قال لاليفاز التيماني قد احتمى غضبي عليك و على كلا صاحبيك لانكم لم تقولوا في الصواب كعبدي ايوب
42: 8 و الان فخذوا لانفسكم سبعة ثيران و سبعة كباش و اذهبوا الىإلى عبدي ايوب و اصعدوا محرقة لاجل انفسكم و عبدي ايوب يصلي من اجلكم لاني ارفع وجهه لئلا اصنع معكم حسب حماقتكم لانكم لم تقولوا في الصواب كعبدي ايوب
42: 9 فذهب اليفاز التيماني و بلدد الشوحي و صوفر النعماتي و فعلوا كما قال الرب لهم و رفع الرب وجه ايوب
42: 10 و رد الرب سبي ايوب لما صلى لاجل اصحابه و زاد الرب على كل ما كان لايوب ضعفا
سطر 1٬069:
42: 14 و سمى اسم الاولى يميمة و اسم الثانية قصيعة و اسم الثالثة قرن هفوك
42: 15 و لم توجد نساء جميلات كبنات ايوب في كل الارض و اعطاهن ابوهن ميراثا بين اخوتهن
42: 16 و عاش ايوب بعد هذا مئة و اربعين سنة و راى بنيه و بني بنيه الىإلى اربعة اجيال
42: 17 ثم مات ايوب شيخا و شبعان الايام