الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بغية المرتاد في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
ط تصليح رابط الملف
سطر 5:
|في الرد على المتفلسفة والقرامطة والباطنية
|[[مؤلف:ابن تيمية|لابن تيمية]]
| | {{مطبوعة|ملفميديا:بغية المرتاد.pdf}} |
}}
 
سطر 25:
 
والمقصود بيان ما بنى على هذه الأحاديث من مقالات القائلين بوحدة الوجود وما يتصل بذلك من أقاويل الفلاسفة والقرامطة الباطنية ونحو ذلك وبيان الحق من الباطل وبالله تعالى التوفيق
 
 
'''أجاب رضي الله عنه وأرضاه'''
السطر 168 ⟵ 167:
 
والذي بالفعل هو فصل للنفس الملكية
 
 
قلت قوله عنهم إن نفس الكل هو مبدا قريب للأجسام الطبيعية فيه كلام بينهم من جهة أن أكثرهم يقولون أن العقل نفسه هو المبدأ للأجسام
السطر 288 ⟵ 286:
 
فاعلم أن العالم الكثيف الخيالي السفلي صار في حق الأنبياء زجاجة ومشكاة للأنوار ومصفاة للأسرار ومرقاة إلى العالم الأعلى وبهذا تعرف أن المثال الظاهر حق ووراءه سر وقس على هذا الطور والنار وغيرهما
 
 
قلت ليس المقصود هنا الكلام المفصل على ما في هذا الكلام وأمثاله فإن علماء المسلمين قد بينوا من ذلك ما فيه كفاية