الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تصنيف:مؤلفون على قيد الحياة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[تصنيف:مؤلفون]]
أصغر كاتبة عربية هيا قره كهيا
 
أصغر كاتبة عربية هيا قره كهيا: بعد أن أصدرت الطفلة هيا قره كهيا البالغة من العمر اثني عشر عاماً إصدارها الأول في العام المنصرم تحت عنوان " امرح ولون مع هيا"، تستعد هيا الآن لتوقيع إصداريها الجديدين عن دار وجوه للنشر والطباعة ضمن فعاليات معرض الكتاب في الرياض.
 
 
 
 
 
 
 
وقد حمل الإصدار الأول اسم " من أرسم؟" وهي القصة التي فازت بالجائزة الأولى لمسابقة أجيال لقصص الأطفال، بينما حملت القصة الثانية اسم" اهرب قبل الفجر" وهي القصة التي تم التنويه عنها في وزارة الثقافة في سوريا، كما تم تكريم الطفلة هيا بسببها في مجلة قطر الندى للأطفال في مصر التي كان يرأس تحريرها الشاعر المصري أحمد زرزور.
 
الجدير بالذكر أن هيا هي ابنة الكاتبة السورية لبنى ياسين، وحفيدة الشاعر السوري محمود ياسين..
 
أصغر كاتبة أطفال عربية تدشن إصدارين جديدين في معرض الكتاب الجمعة 05/03/2010 هاني حجي - الرياض بكلمات بعيدة عن التعقيد وقريبة للقلب تشارك الطفلة هيا قرة -12 عاما -زوار معرض الرياض الدولي للكتاب فرحة إصدار إنتاجها الحكائي الثاني والثالث (اهرب قبل الفجر ، من أرسم).. وكانت هيا أصدرت كتابها الأول (امرح ولون مع هيا) عن دار وجوه في العام السابق بمعرض الكتاب أيضا. التقينا هيا وسألناها عن تجربتها وكانت تجيب بخجل وثقة وفخر في نفس الوقت وهي تحت أنظار والدتها الروائية السورية لبنى ياسين .. تقول هيا (أمي وجدي حفزاني كثيرا على الكتابة، ودائما ما يقولون إن كتابتي جميلة ويشجعونني على الاستمرار). وعند سؤالها عما إذا كانت تقرأ أيضا قبل أن تبدأ الكتابة أجابت: (كنت أقرأ كتب ماما وكتب جدي وقليلا من كتابات زكريا تامر). وتواصل سرد تجربتها (كثيرا ما كنت أخاف من الفشل في الكتابة وأن أقدم كتابة بسيطة لكن أمي وجدي كانا يدفعانني بشدة للأمام قائلين إن التجربة حتى وإن كانت سيئة فإنها أفضل من التوقف والفشل بسبب الخوف. وبالفعل بدأت أتدرب وأكتب كثيرا وأشعر بالفرق بين أول ما نشر لي وعمري 9 سنوات وبين ما أكتبه الآن ولهذا أنا سعيدة وأشعر بالفخر). وعن علاقتها بالكتابة وتوافقها مع دراستها وصديقاتها من جيلها تقول: (استفدت كثيرا من مكتبة المدرسة لأنني أستعير منها بعض الكتب لكن لم يكن هناك أي دور إضافي تقوم به لتنمية موهبتي الكتابية، أما صديقاتي فلا يجدونني مملة لأنني أنصرف إلى الكتابة فأنا مثلي مثلهن غير أنني في بعض أوقات الفراغ أستفيد من القدرة التي وهبني الله إياها ومن اهتمام والدتي، كما أن صديقاتي المقربات يحببن القراءة لي). وتقول عن المسابقات التي شاركت بها (لم أشترك بالكثير من المسابقات لكنني لا أنسى أبدا جائزة قصة – من أرسم – فقد حان على المركز الأول في مسابقة أجيال لقصص الأطفال. كما أن قصتي (اهرب قبل الفجر) تم التنويه عنها في وزارة الثقافة السورية وتكرمت بسببها في مجلة قطر الندى للأطفال في مصر). وعن العقبات التي تعرضت لها والسخرية التي لحقتها من بدء مشروعها الصغير في هذا السن المبكر قالت (من يسخر منا يسخر لأنه غير قادر على فعل شيء ولأنه يشعر بالغيرة) وختمت بابتسامتها الجميلة وهي تقول: (أقول للأطفال في مثل سني أن لا يتوقفوا أو يخجلوا من النشر لأن التجربة هي الطريقة الوحيدة لنعرف إن كنا نستطيع التطور والاستمرار أم لا).
 
 
 
 
 
1سدد الله خطاك
 
 
 
 
أصغر كاتبة عربية تتطلع إلى لقب أصغر روائية
 
 
 
 
 
توقع إصداريها الجديدين في الرياض
 
 
المصدر/ جريدة اليوم ـ الأحد 21/3/1431هـ
 
الطفلة المبدعة هيا قرة كهيا، بدأت في التاسعة من عمرها ترسم الحرف وتشكل الإبداع ببراءة الطفولة وتنسج من خيوط الحرف قصص الحياة.. تشكلها بكلمات التعايش وتأثيرات المدينة.. تنساب بين جداول الخيال وتحلق في عالم الصغار، تنشر الألوان وتحلق مع الفراشات.
 
كانت كتابتها الأولى مفاجأة لأسرتها التي حرصت على دعمها وتعزيز ثقتها بالكتابة مع تطوير أدواتها، حصدت العديد من الجوائز وهي ما زالت في عمر ال12 ربيعاً.
 
وتقول والدتها لبنى ياسين (كاتبة وصحفية سورية عضو اتحاد الكتاب العرب عضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات) إن هيا تتصف بالتفكير وسعة الخيال.
 
وتذكر المبدعة الصغيرة هيا أنها تستمتع بمكتبة المدرسة وتأنس بالقراءة وتجد تشجيعا جادا من والدتها وجدها الشاعر السوري محمود ياسين.
 
وتضيف أنها لا تشعر بالاختلاف عن الأطفال وتمارس طفولتها كما هي، إلا أنها تستفيد من وقتها وتستغل مواطن الإبداع التي وهبها الله إياها. موجهة رسالة لكل من يشترك معها في العمر بوجوب استغلال وقت الفراغ بالمفيد. وأكدت هيا أنها تسعى لتحقيق لقب أصغر روائية وتطمح لتحقيقه مستقبلاً، كما حققت لقب أصغر كاتبة عربية من قبل.
 
يذكر أن أول إصدار لهيا قرة كهيا صدر العام الماضي تحت عنوان «امرح ولون مع هيا»، وتستعد حالياً لتوقيع إصداريها الجديدين عن دار وجوه للنشر والطباعة ضمن فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب. ويحمل الإصدار الأول اسم «من أرسم؟»، وهي القصة التي فازت بالجائزة الأولى لمسابقة أجيال لقصص الأطفال، بينما حملت القصة الثانية عنوان «اهرب قبل الفجر»، وهي القصة التي تم التنويه عنها في وزارة الثقافة في سوريا، كما تم تكريم الطفلة هيا بسببها في مجلة قطر الندى للأطفال في مصر.
 
 
 
 
أصغر كاتبة أطفال توقع كتبها في معرض الرياضالجمعة, 16 أبريل 2010
 
 
بعد أن أصدرت الطفلة هيا فره كهيا ابنة الكاتبة السورية لبنى ياسين البالغة من العمر اثني عشر عاماً إصدارها الأول في العام المنصرم تحت عنوان «امرح ولون مع هيا»، وقعت هيا ضمن فعاليات معرض الكتاب في الرياض إصداريها الجديدين عن دار وجوه للنشر والطباعة.
 
وقد حمل الإصدار الأول اسم «من أرسم؟» وهي القصة التي فازت بالجائزة الأولى لمسابقة أجيال لقصص الأطفال، بينما حملت القصة الثانية اسم «اهرب قبل الفجر» وهي القصة التي تم التنويه عنها في وزارة الثقافة في سورية، كما تم تكريم الطفلة هيا بسببها في مجلة قطر الندى للأطفال في مصر التي كان يرأس تحريرها الشاعر المصري أحمد زرزور، وقدمت لها شهادة تقدير من الجمعية الدولية للمترجمين العرب كما أن الرؤية الكويتية تحتفي بها من خلال صفحتها الثقافية.
 
وقد لقيت هيا احتفاءً رائعاً في الصحف والتلفزيون السعودي والمصري باعتبارها أصغر كاتبة عربية، وتقول هيا إنها تسعى الآن للقب أصغر روائية بعد أن حازت لقب أصغر كاتبة عربية.
 
وكما أن جريدة الرؤية الكويتية تحتفي بها من خلال صفحتها الثقافية وتنتظر إبداعاتها المتميزة . من الجدير بالذكر أن هيا ياسين ابنة الكاتبة الصحفية السورية لبنى ياسين، عضو اتحاد الكتاب العرب، وعضو فخري في جمعية الكاتبات المصريات، كما أنها حفيدة الشاعر السوري محمود ياسين.