الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي. 37 كلمة مستهدفة حالياً. |
ط تدقيق إملائي. 64 كلمة مستهدفة حالياً. |
||
سطر 132:
==الإصحاح السادس==
6: 1 و كان تابوت الله في بلاد الفلسطينيين سبعة
6: 2 فدعا الفلسطينيون الكهنة و العرافين قائلين ماذا نعمل بتابوت الرب اخبرونا بماذا نرسله إلى مكانه <br>
6: 3 فقالوا اذا ارسلتم تابوت اله إسرائيل فلا ترسلوه فارغا بل ردوا له قربان اثم حينئذ تشفون و يعلم عندكم لماذا لا ترتفع يده عنكم <br>
سطر 400:
15: 20 فقال شاول لصموئيل اني قد سمعت لصوت الرب و ذهبت في الطريق التي ارسلني فيها الرب و اتيت باجاج ملك عماليق و حرمت عماليق <br>
15: 21 فاخذ الشعب من الغنيمة غنما و بقرا اوائل الحرام لاجل الذبح للرب الهك في الجلجال <br>
15: 22 فقال صموئيل هل مسرة الرب بالمحرقات و الذبائح كما باستماع صوت الرب هوذا الاستماع
15: 23 لان التمرد كخطية العرافة و العناد كالوثن و الترافيم لانك رفضت كلام الرب رفضك من الملك <br>
15: 24 فقال شاول لصموئيل اخطات لاني تعديت قول الرب و كلامك لاني خفت من الشعب و سمعت لصوتهم <br>
سطر 530:
18: 28 فراى شاول و علم ان الرب مع داود و ميكال ابنة شاول كانت تحبه <br>
18: 29 و عاد شاول يخاف داود بعد و صار شاول عدوا لداود كل الايام <br>
18: 30 و خرج اقطاب الفلسطينيين و من حين خروجهم كان داود يفلح
==الإصحاح التاسع عشر==
سطر 761:
26: 14 و نادى داود الشعب و ابنير بن نير قائلا اما تجيب يا ابنير فاجاب ابنير و قال من انت الذي ينادي الملك <br>
26: 15 فقال داود لابنير اما انت رجل و من مثلك في إسرائيل فلماذا لم تحرس سيدك الملك لانه قد جاء واحد من الشعب لكي يهلك الملك سيدك <br>
26: 16 ليس حسنا هذا الامر الذي عملت حي هو الرب انكم
26: 17 و عرف شاول صوت داود فقال اهذا هو صوتك يا ابني داود فقال داود انه صوتي يا سيدي الملك <br>
26: 18 ثم قال لماذا سيدي يسعى وراء عبده لاني ماذا عملت و اي شر بيدي <br>
سطر 779:
27: 5 فقال داود لاخيش ان كنت قد وجدت نعمة في عينيك فليعطوني مكانا في احدى قرى الحقل فاسكن هناك و لماذا يسكن عبدك في مدينة المملكة معك <br>
27: 6 فاعطاه اخيش في ذلك اليوم صقلغ لذلك صارت صقلغ لملوك يهوذا إلى هذا اليوم <br>
27: 7 و كان عدد الايام التي سكن فيها داود في بلاد الفلسطينيين سنة و اربعة
27: 8 و صعد داود و رجاله و غزوا الجشوريين و الجرزيين و العمالقة لان هؤلاء من قديم سكان الارض من عند شور إلى ارض مصر <br>
27: 9 و ضرب داود الارض و لم يستبق رجلا و لا امراة و اخذ غنما و بقرا و حميرا و جمالا و ثيابا و رجع و جاء إلى اخيش <br>
سطر 861:
==الإصحاح الحادي والثلاثون==
31: 1 و حارب الفلسطينيون إسرائيل فهرب رجال إسرائيل من امام الفلسطينيين و سقطوا قتلى في جبل جلبوع <br>
31: 2 فشد الفلسطينيون وراء شاول و بنيه و ضرب الفلسطينيون يوناثان و ابيناداب و ملكيشوع
31: 3 و اشتدت الحرب على شاول فاصابه الرماة رجال القسي فانجرح جدا من الرماة <br>
31: 4 فقال شاول لحامل سلاحه استل سيفك و اطعني به لئلا ياتي هؤلاء الغلف و يطعنوني و يقبحوني فلم يشا حامل سلاحه لانه خاف جدا فاخذ شاول السيف و سقط عليه <br>
| |||