الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الإيمان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل Ciphers
سطر 234:
 
أن رسول الله {{صل}} خرج يخبر بليلة القدر فتلاحى رجلان من المسلمين، فقال إني خرجت لأخبركم بليلة القدر وإنه تلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى أن يكون خيرا لكم التمسوها في السبع والتسع والخمس
 
===باب سؤال جبريل النبي {{صل}} عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة===
وبيان النبي {{صل}} له، ثم قال: جاء جبريل عليه السلام يعلمكم دينكم فجعل ذلك كله دينا وما بين النبي {{صل}} لوفد عبد القيس من الإيمان وقوله تعالى { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه }
 
[50] حدثنا مسدد قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا أبو حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال:
 
كان النبي {{صل}} بارزا يوما للناس فأتاه جبريل، فقال: ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث قال: ما الإسلام قال الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال: ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك قال متى الساعة قال: ما المسؤول عنها بأعلم من السائل وسأخبرك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربها وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان في خمس لا يعلمهن إلا الله ثم تلا النبي {{صل}} { إن الله عنده علم الساعة } الآية ثم أدبر، فقال ردوه فلم يروا شيئا، فقال هذا جبريل جاء يعلم الناس دينهم
 
قال أبو عبد الله جعل ذلك كله من الإيمان
 
===باب===