الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
 
سطر 220:
فدل الكتاب والسنة أن أكرم الناس عند الله أتقاهم
 
وفي السنن عن النبي صلى{{صل}} أنه قال: [ لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأسود على أبيض ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى كلكم لآدم وآدم من تراب ]
 
وعنه أيضا {{صل}} أنه قال: [ إن الله تعالى أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء الناس رجلان: مؤمن تقي وفاجر شقي ] فمن كان من هذه الأصناف اتقى لله فهو أكرم عند الله وإذا استويا في التقوى استويا في الدرجة