الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي. 64 كلمة مستهدفة حالياً. |
ط تدقيق إملائي. 88 كلمة مستهدفة حاليًا. |
||
سطر 91:
3: 30 لان الله واحد هو الذي سيبرر الختان بالايمان و الغرلة بالايمان
3: 31 افنبطل الناموس بالايمان حاشا بل نثبت الناموس
4: 1 فماذا نقول ان ابانا
4: 2 لانه ان كان
4: 3 لانه ماذا يقول الكتاب فامن
4: 4 اما الذي يعمل فلا تحسب له الاجرة على سبيل نعمة بل على سبيل دين
4: 5 و اما الذي لا يعمل و لكن يؤمن بالذي يبرر الفاجر فايمانه يحسب له برا
سطر 101:
4: 9 افهذا التطويب هو على الختان فقط ام على الغرلة ايضا لاننا نقول انه حسب لابراهيم الايمان برا
4: 10 فكيف حسب اوهو في الختان ام في الغرلة ليس في الختان بل في الغرلة
4: 11 و اخذ علامة الختان ختما لبر الايمان الذي كان في الغرلة ليكون
4: 12 و
4: 13 فانه ليس بالناموس كان الوعد لابراهيم او لنسله ان يكون وارثا للعالم بل ببر الايمان
4: 14 لانه ان كان الذين من الناموس هم ورثة فقد تعطل الايمان و بطل الوعد
4: 15 لان الناموس ينشئ غضبا اذ حيث ليس ناموس ليس ايضا تعد
4: 16 لهذا هو من الايمان كي يكون على سبيل النعمة ليكون الوعد وطيدا لجميع النسل ليس لمن هو من الناموس فقط بل ايضا لمن هو من ايمان
4: 17 كما هو مكتوب اني قد جعلتك
4: 18 فهو على خلاف الرجاء امن على الرجاء لكي يصير
4: 19 و اذ لم يكن ضعيفا في الايمان لم يعتبر جسده و هو قد صار مماتا اذ كان ابن نحو مئة سنة و لا مماتية مستودع سارة
4: 20 و لا بعدم ايمان ارتاب في وعد الله بل تقوى بالايمان معطيا مجدا لله
سطر 122:
5: 5 و الرجاء لا يخزي لان محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا
5: 6 لان المسيح اذ كنا بعد ضعفاء مات في الوقت المعين لاجل الفجار
5: 7 فانه بالجهد يموت
5: 8 و لكن الله بين محبته لنا لانه و نحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا
5: 9 فبالاولى كثيرا و نحن متبررون الان بدمه نخلص به من الغضب
سطر 193:
8: 7 لان اهتمام الجسد هو عداوة لله اذ ليس هو خاضعا لناموس الله لانه ايضا لا يستطيع
8: 8 فالذين هم في الجسد لا يستطيعون ان يرضوا الله
8: 9 و اما انتم فلستم في الجسد بل في الروح ان كان روح الله ساكنا فيكم و لكن ان كان
8: 10 و ان كان المسيح فيكم فالجسد ميت بسبب الخطية و اما الروح فحياة بسبب البر
8: 11 و ان كان روح الذي اقام يسوع من الاموات ساكنا فيكم فالذي اقام المسيح من الاموات سيحيي اجسادكم المائتة ايضا بروحه الساكن فيكم
سطر 199:
8: 13 لانه ان عشتم حسب الجسد فستموتون و لكن ان كنتم بالروح تميتون اعمال الجسد فستحيون
8: 14 لان كل الذين ينقادون بروح الله فاولئك هم أبناء الله
8: 15 اذ لم تاخذوا روح العبودية ايضا للخوف بل اخذتم روح التبني الذي به نصرخ يا
8: 16 الروح نفسه ايضا يشهد لارواحنا اننا اولاد الله
8: 17 فان كنا اولادا فاننا ورثة ايضا ورثة الله و وارثون مع المسيح ان كنا نتالم معه لكي نتمجد ايضا معه
سطر 208:
8: 22 فاننا نعلم ان كل الخليقة تئن و تتمخض معا إلى الان
8: 23 و ليس هكذا فقط بل نحن الذين لنا باكورة الروح نحن انفسنا ايضا نئن في انفسنا متوقعين التبني فداء اجسادنا
8: 24 لاننا بالرجاء خلصنا و لكن الرجاء المنظور ليس رجاء لان ما ينظره
8: 25 و لكن ان كنا نرجو ما لسنا ننظره فاننا نتوقعه بالصبر
8: 26 و كذلك الروح ايضا يعين ضعفاتنا لاننا لسنا نعلم ما نصلي لاجله كما ينبغي و لكن الروح نفسه يشفع فينا بانات لا ينطق بها
سطر 230:
9: 5 و لهم الاباء و منهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الها مباركا إلى الابد امين
9: 6 و لكن ليس هكذا حتى ان كلمة الله قد سقطت لان ليس جميع الذين من إسرائيل هم اسرائيليون
9: 7 و لا لانهم من نسل
9: 8 اي ليس اولاد الجسد هم اولاد الله بل اولاد الموعد يحسبون نسلا
9: 9 لان كلمة الموعد هي هذه انا اتي نحو هذا الوقت و يكون لسارة ابن
سطر 278:
10: 20 ثم اشعياء يتجاسر و يقول وجدت من الذين لم يطلبوني و صرت ظاهرا للذين لم يسالوا عني
10: 21 اما من جهة إسرائيل فيقول طول النهار بسطت يدي إلى شعب معاند و مقاوم
11: 1 فاقول العل الله رفض شعبه حاشا لاني انا ايضا اسرائيلي من نسل
11: 2 لم يرفض الله شعبه الذي سبق فعرفه ام لستم تعلمون ماذا يقول الكتاب في ايليا كيف يتوسل إلى الله ضد إسرائيل قائلا
11: 3 يا رب قتلوا انبياءك و هدموا مذابحك و بقيت انا وحدي و هم يطلبون نفسي
سطر 290:
11: 11 فاقول العلهم عثروا لكي يسقطوا حاشا بل بزلتهم صار الخلاص للامم لاغارتهم
11: 12 فان كانت زلتهم غنى للعالم و نقصانهم غنى للامم فكم بالحري ملؤهم
11: 13 فاني اقول لكم ايها الامم بما اني انا رسول للامم
11: 14 لعلي اغير انسبائي و اخلص اناسا منهم
11: 15 لانه ان كان رفضهم هو مصالحة العالم فماذا يكون اقتبالهم الا حياة من الاموات
سطر 355:
14: 5 واحد يعتبر يوما دون يوم و اخر يعتبر كل يوم فليتيقن كل واحد في عقله
14: 6 الذي يهتم باليوم فللرب يهتم و الذي لا يهتم باليوم فللرب لا يهتم و الذي ياكل فللرب ياكل لانه يشكر الله و الذي لا ياكل فللرب لا ياكل و يشكر الله
14: 7 لان ليس
14: 8 لاننا ان عشنا فللرب نعيش و ان متنا فللرب نموت فان عشنا و ان متنا فللرب نحن
14: 9 لانه لهذا مات المسيح و قام و عاش لكي يسود على الاحياء و الاموات
سطر 377:
15: 4 لان كل ما سبق فكتب كتب لاجل تعليمنا حتى بالصبر و التعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء
15: 5 و ليعطكم اله الصبر و التعزية ان تهتموا اهتماما واحدا فيما بينكم بحسب المسيح يسوع
15: 6 لكي تمجدوا الله
15: 7 لذلك اقبلوا بعضكم بعضا كما ان المسيح ايضا قبلنا لمجد الله
15: 8 و اقول ان يسوع المسيح قد صار خادم الختان من اجل صدق الله حتى يثبت مواعيد الاباء
|