الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBOT (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 64 كلمة مستهدفة حالياً.
OKBOT (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 88 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 268:
11: 11 و كان في الغد ان شاول جعل الشعب ثلاث فرق و دخلوا في وسط المحلة عند سحر الصبح و ضربوا العمونيين حتى حمي النهار و الذين بقوا تشتتوا حتى لم يبق منهم اثنان معا <br>
11: 12 و قال الشعب لصموئيل من هم الذين يقولون هل شاول يملك علينا ائتوا بالرجال فنقتلهم <br>
11: 13 فقال شاول لا يقتل احدأحد في هذا اليوم لانه في هذا اليوم صنع الرب خلاصا في إسرائيل <br>
11: 14 و قال صموئيل للشعب هلموا نذهب إلى الجلجال و نجدد هناك المملكة <br>
11: 15 فذهب كل الشعب إلى الجلجال و ملكوا هناك شاول امام الرب في الجلجال و ذبحوا هناك ذبائح سلامة امام الرب و فرح هناك شاول و جميع رجال إسرائيل جدا
سطر 276:
12: 2 و الان هوذا الملك يمشي امامكم و اما انا فقد شخت و شبت و هوذا ابنائي معكم و انا قد سرت امامكم منذ صباي إلى هذا اليوم <br>
12: 3 هانذا فاشهدوا علي قدام الرب و قدام مسيحه ثور من اخذت و حمار من اخذت و من ظلمت و من سحقت و من يد من اخذت فدية لاغضي عيني عنه فارد لكم <br>
12: 4 فقالوا لم تظلمنا و لا سحقتنا و لا اخذت من يد احدأحد شيئا <br>
12: 5 فقال لهم شاهد الرب عليكم و شاهد مسيحه اليوم هذا انكم لم تجدوا بيدي شيئا فقالوا شاهد <br>
12: 6 و قال صموئيل للشعب الرب الذي اقام موسى و هرون و اصعد اباؤكم من ارض مصر <br>
سطر 327:
14: 1 و في ذات يوم قال يوناثان بن شاول للغلام حامل سلاحه تعال نعبر إلى حفظة الفلسطينيين الذين في ذلك العبر و لم يخبر اباه <br>
14: 2 و كان شاول مقيما في طرف جبعة تحت الرمانة التي في مغرون و الشعب الذي معه نحو ست مئة رجل <br>
14: 3 و اخيا بن اخيطوب اخيأخي ايخابود بن فينحاس بن عالي كاهن الرب في شيلوه كان لابسا افودا و لم يعلم الشعب ان يوناثان قد ذهب <br>
14: 4 و بين المعابر التي التمس يوناثان ان يعبرها إلى حفظة الفلسطينيين سن صخرة من هذه الجهة و سن صخرة من تلك الجهة و اسم الواحدة بوصيص و اسم الاخرى سنه <br>
14: 5 و السن الواحد عمود إلى الشمال مقابل مخماس و الاخر إلى الجنوب مقابل جبع <br>
سطر 350:
14: 24 و ضنك رجال إسرائيل في ذلك اليوم لان شاول حلف الشعب قائلا ملعون الرجل الذي ياكل خبزا إلى المساء حتى انتقم من اعدائي فلم يذق جميع الشعب خبزا <br>
14: 25 و جاء كل الشعب إلى الوعر و كان عسل على وجه الحقل <br>
14: 26 و لما دخل الشعب الوعر اذا بالعسل يقطر و لم يمد احدأحد يده إلى فيه لان الشعب خاف من القسم <br>
14: 27 و اما يوناثان فلم يسمع عندما استحلف ابوه الشعب فمد طرف النشابة التي بيده و غمسه في قطر العسل و رد يده إلى فيه فاستنارت عيناه <br>
14: 28 فاجاب واحد من الشعب و قال قد حلف ابوك الشعب حلفا قائلا ملعون الرجل الذي ياكل خبزا اليوم فاعيا الشعب <br>
سطر 375:
14: 49 و كان بنو شاول يوناثان و يشوي و ملكيشوع و اسما ابنتيه اسم البكر ميرب و اسم الصغيرة ميكال <br>
14: 50 و اسم امراة شاول اخينوعم بنت اخيمعص و اسم رئيس جيشه ابينير بن نير عم شاول <br>
14: 51 و قيس ابوأبو شاول و نير ابوأبو ابنير ابنا ابيئيل <br>
14: 52 و كانت حرب شديدة على الفلسطينيين كل ايام شاول و اذا راى شاول رجلا جبارا او ذا باس ضمه إلى نفسه
 
سطر 427:
16: 10 و عبر يسى بنيه السبعة امام صموئيل فقال صموئيل ليسى الرب لم يختر هؤلاء <br>
16: 11 و قال صموئيل ليسى هل كملوا الغلمان فقال بقي بعد الصغير و هوذا يرعى الغنم فقال صموئيل ليسى ارسل و ائت به لاننا لا نجلس حتى ياتي إلى ههنا <br>
16: 12 فارسل و اتى به و كان اشقرأشقر مع حلاوة العينين و حسن المنظر فقال الرب قم امسحه لان هذا هو <br>
16: 13 فاخذ صموئيل قرن الدهن و مسحه في وسط اخوته و حل روح الرب على داود من ذلك اليوم فصاعدا ثم قام صموئيل و ذهب إلى الرامة <br>
16: 14 و ذهب روح الرب من عند شاول و بغته روح رديء من قبل الرب <br>
سطر 472:
17: 30 و تحول من عنده نحو اخر و تكلم بمثل هذا الكلام فرد له الشعب جوابا كالجواب الاول <br>
17: 31 و سمع الكلام الذي تكلم به داود و اخبروا به امام شاول فاستحضره <br>
17: 32 فقال داود لشاول لا يسقط قلب احدأحد بسببه عبدك يذهب و يحارب هذا الفلسطيني <br>
17: 33 فقال شاول لداود لا تستطيع ان تذهب لهذا الفلسطيني لتحاربه لانك غلام و هو رجل حرب منذ صباه <br>
17: 34 فقال داود لشاول كان عبدك يرعى لابيه غنما فجاء اسد مع دب و اخذ شاة من القطيع <br>
سطر 482:
17: 40 و اخذ عصاه بيده و انتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي و جعلها في كنف الرعاة الذي له اي في الجراب و مقلاعه بيده و تقدم نحو الفلسطيني <br>
17: 41 و ذهب الفلسطيني ذاهبا و اقترب إلى داود و الرجل حامل الترس امامه <br>
17: 42 و لما نظر الفلسطيني و راى داود استحقره لانه كان غلاما و اشقرأشقر جميل المنظر <br>
17: 43 فقال الفلسطيني لداود العلي انا كلب حتى انك تاتي الي بعصي و لعن الفلسطيني داود بالهته <br>
17: 44 و قال الفلسطيني لداود تعال الي فاعطي لحمك لطيور السماء و وحوش البرية <br>
سطر 587:
20: 27 و كان في الغد الثاني من الشهر ان موضع داود خلا فقال شاول ليوناثان ابنه لماذا لم يات ابن يسى إلى الطعام لا امس و لا اليوم <br>
20: 28 فاجاب يوناثان شاول ان داود طلب مني ان يذهب إلى بيت لحم <br>
20: 29 و قال اطلقني لان عندنا ذبيحة عشيرة في المدينة و قد اوصاني اخيأخي بذلك و الان ان وجدت نعمة في عينيك فدعني افلت و ارى اخوتي لذلك لم يات إلى مائدة الملك <br>
20: 30 فحمي غضب شاول على يوناثان و قال له يا ابن المتعوجة المتمردة اما علمت انك قد اخترت ابن يسى لخزيك و خزي عورة امك <br>
20: 31 لانه ما دام ابن يسى حيا على الارض لا تثبت انت و لا مملكتك و الان ارسل و ائت به الي لانه ابن الموت هو <br>
سطر 603:
 
==الإصحاح الحادي والعشرون==
21: 1 فجاء داود إلى نوب إلى اخيمالك الكاهن فاضطرب اخيمالك عند لقاء داود و قال له لماذا انت وحدك و ليس معك احدأحد <br>
21: 2 فقال داود لاخيمالك الكاهن ان الملك امرني بشيء و قال لي لا يعلم احدأحد شيئا من الامر الذي ارسلتك فيه و امرتك به و اما الغلمان فقد عينت لهم الموضع الفلاني و الفلاني <br>
21: 3 و الان فماذا يوجد تحت يدك اعط خمس خبزات في يدي او الموجود <br>
21: 4 فاجاب الكاهن داود و قال لا يوجد خبز محلل تحت يدي و لكن يوجد خبز مقدس اذا كان الغلمان قد حفظوا انفسهم لا سيما من النساء <br>
سطر 751:
26: 4 ارسل داود جواسيس و علم باليقين ان شاول قد جاء <br>
26: 5 فقام داود و جاء إلى المكان الذي نزل فيه شاول و نظر داود المكان الذي اضطجع فيه شاول و ابنير بن نير رئيس جيشه و كان شاول مضطجعا عند المتراس و الشعب نزول حواليه <br>
26: 6 فاجاب داود و كلم اخيمالك الحثي و ابيشاي ابن صروية اخاأخا يواب قائلا من ينزل معي إلى شاول إلى المحلة فقال ابيشاي انا انزل معك <br>
26: 7 فجاء داود و ابيشاي إلى الشعب ليلا و اذا بشاول مضطجع نائم عند المتراس و رمحه مركوز في الارض عند راسه و ابنير و الشعب مضطجعون حواليه <br>
26: 8 فقال ابيشاي لداود قد حبس الله اليوم عدوك في يدك فدعني الان اضربه بالرمح إلى الارض دفعة واحدة و لا اثني عليه <br>
سطر 757:
26: 10 و قال داود حي هو الرب ان الرب سوف يضربه او ياتي يومه فيموت او ينزل إلى الحرب و يهلك <br>
26: 11 حاشا لي من قبل الرب ان امد يدي إلى مسيح الرب و الان فخذ الرمح الذي عند راسه و كوز الماء و هلم <br>
26: 12 فاخذ داود الرمح و كوز الماء من عند راس شاول و ذهبا و لم ير و لا علم و لا انتبه احدأحد لانهم جميعا كانوا نياما لان سبات الرب وقع عليهم <br>
26: 13 و عبر داود إلى العبر و وقف على راس الجبل عن بعد و المسافة بينهم كبيرة <br>
26: 14 و نادى داود الشعب و ابنير بن نير قائلا اما تجيب يا ابنير فاجاب ابنير و قال من انت الذي ينادي الملك <br>