الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب مواقيت الصلاة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل Obayd
سطر 4:
وقوله عز وجل { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا } وقَّته عليهم
 
[499] حدثنا عبد الله بن مسلمة قال قرأت على مالك عن ابن شهاب أن عمر بن عبد العزيز أخر الصلاة يوما فدخل عليه عروة بن الزبير فأخبره أن المغيرة بن شعبة أخر الصلاة يوما وهو بالعراق فدخل عليه أبو مسعود الأنصارى، فقال: ما هذا يا مغيرة أليس قد علمت أن جبريل {{صل}} نزل فصلى فصلى رسول الله {{صل}} ثم صلى فصلى رسول الله {{صل}} ثم صلى فصلى رسول الله {{صل}} ثم صلى فصلى رسول الله {{صل}} ثم صلى فصلى رسول الله {{صل}}، ثم قال بهذا أمرت، فقال عمر لعروة أعلم ما تحدث أو إن جبريل هو أقام لرسول الله {{صل}} وقت الصلاة قال عروة كذلك كان بشير بن أبي مسعود يحدث عن أبيه قال عروة ولقد حدثتني عائشة أن رسول الله {{صل}} كان يصلي العصر والشمس في حجرتها قبل أن تظهر
 
===باب { منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين }===