الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مقدمة في التفسير»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 143:
== في الاختلاف في التفسير باختلاف طرق الاستدلال ==
وأما النوع الثاني من سببي الاختلاف وهو ما يعلم بالاستدلال لا بالنقل فهذا أكثر ما فيه الخطأ من جهتين حدثنا بعد تفسير الصحابة والتابعين
أحدهما : قوم اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن عليها
|