الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير ابن كثير/سورة لقمان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل Avocato |
|||
سطر 59:
" تِلْكَ آيَات الْكِتَاب الْحَكِيم" أَيْ هَذِهِ آيَات الْقُرْآن الْمُحْكَم الْمُبِين وَقَالَ مُجَاهِد" الر تِلْكَ آيَات الْكِتَاب الْحَكِيم " وَقَالَ الْحَسَن التَّوْرَاة وَالزَّبُور وَقَالَ قَتَادَة " تِلْكَ آيَات الْكِتَاب " قَالَ الْكُتُب الَّتِي كَانَتْ قَبْل الْقُرْآن .
وَهَذَا الْقَوْل لَا أَعْرِف وَجْهه وَلَا مَعْنَاهُ .
== هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (3) ==
السطر 67 ⟵ 66:
تَقَدَّمَ فِي أَوَّل سُورَة الْبَقَرَة عَامَّة الْكَلَام عَلَى مَا يَتَعَلَّق بِصَدْرِ هَذِهِ السُّورَة وَهُوَ أَنَّهُ سُبْحَانه وَتَعَالَى جَعَلَ هَذَا الْقُرْآن هُدًى وَشِفَاء وَرَحْمَة لِلْمُحْسِنِينَ .
== الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) ==
|