الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الثاني/صفة مولده الشريف عليه الصلاة والسلام»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
clean up باستخدام الأوتوويكي براوزر
لا ملخص تعديل
 
سطر 16:
فامتنع عليها، فلما انتقل ذلك النور الباهر إلى آمنة بمواقعته إياها كأنه تندم على ما كانت عرضت عليه، فتعرض لها لتعاوده فقالت: لا حاجة لي فيك، وتأسفت على ما فاتها من ذلك، وأنشدت في ذلك ما قدمناه من الشعر الفصيح البليغ.
 
وهذه الصيانة لعبد الله ليست له، وإنما هي لرسول الله {{صل}}، فإنه كما قال تعالى: <big> { اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ } </big>.
 
وقد تقدم الحديث المروي من طريق جيد أنه قال عليه الصلاة والسلام: