الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لكل شيء إذا ما تم نقصان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة تشكيل؛ قلب ترتيب الشدّات مع العلامات غيرها؛ تصويب إملاء |
استكمال بيت ناقص، رابط ويكي إلى و:أبو البقاء الرندي |
||
سطر 1:
نونية [[
{{قصيدة|لكل شيء إذا ما تمّ نُقصان|فلا يغرَّنَّ بطيب العيش إنسان}}
سطر 39:
{{قصيدة|و أين حِمصُ و ما تحويه من نُزهٍ|و نهرها العذب فيّاض و ملآنُ}}
{{قصيدة|قواعدٌ
{{قصيدة|تبكي الحنيفيةُ البيضاءُ
{{قصيدة|عَـلى دِيـارٍ مِـنَ الإِسلامِ خالِيَةٍ|قَـد أَقـفَرَت وَ لَها بالكُفرِ عُمرانُ}}
{{قصيدة|حيث المساجد قد صارت كنائس ما|فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ}}▼
{{قصيدة|حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ|حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُ}}▼
{{قصيدة|يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ|إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ}}▼
{{قصيدة|وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ|أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ}}▼
{{قصيدة|تلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها|وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ}}▼
{{قصيدة|يا أيها الملك البيضاء رايته|أدرك بسيفك أهل الكفر لا كانوا}}
{{قصيدة|يا راكبين
{{قصيدة|
{{قصيدة|
{{قصيدة|أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ|فقد سرى بحديثِ القومِ
{{قصيدة|
{{قصيدة|لماذا التقاطع في الإسلام بينكمُ|
{{قصيدة|ألا نفوسٌ أبيَّاتٌ لها هممٌ|أما على الخيرِ أنصارٌ
{{قصيدة|يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزتهم|
{{قصيدة|بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم|
{{قصيدة|فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ|عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ}}
{{قصيدة|
{{قصيدة|يا
{{قصيدة|
{{قصيدة|يقودُها العلجُ للمكروه
{{قصيدة|
[[تصنيف:قصائد]]
|