الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معلقة طرفة بن العبد»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Marquez |
إضافة قالب قصيدة |
||
سطر 1:
<<[[معلقات]]
{{قصيدة|لخولة أطلالٌ ببرقة ثهمد|تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد}}
{{قصيدة|بروضة دعميٍ فأكناف حائلٍ|ظللت بها أبكي وأبكي إلى الغد}}
{{قصيدة|وقوفاً بها صحبي علي مطيهم|يقولون لا تهلك أسىً وتجلد}}
{{قصيدة|كأن حدوج المالكية غدوةً|خلايا سفينٍ بالنواصف من دد}}
{{قصيدة|عدوليةٌ أو من سفين ابن يامنٍ|يجور بها الملاح طوراً ويهتدي}}
{{قصيدة|يشق حباب الماء حيزومها بها|كما قسم الترب المفايل باليد}}
{{قصيدة|وفي الحي أحوى ينقض المرد شادنٌ|مظاهر سمطي لؤلؤٍ وزبرجد}}
{{قصيدة|خذولٌ تراعى ربرباً بخميلةٍ|تناول أطراف البرير وترتدي}}
{{قصيدة|وتبسم عن ألمى كأن منوراً|تخلل حر الرمل دعصٌ له ند}}
{{قصيدة|سقته إياة الشمس إلا لثاثه|أسف ولم تكدم عليه بإثمد}}
{{قصيدة|ووجهٍ كأن الشمس ألقت رداءها|عليه نقي اللون لم يتخدد}}
{{قصيدة|وإني لأقضي الهم عند احتضاره|بعوجاء مرقالٍ تروح وتغتدي}}
{{قصيدة|أمونٍ كألواح الإران نسأتها|على لاحبٍ كأنه ظهر برجد}}
{{قصيدة|جماليةٌ وجناء تردي كأنها|سفنجةٌ تبري لأزعر أربد}}
{{قصيدة|تباري عتاقاً ناجياتٍ وأتبعت|وظيفاً وظيفاً فوق مورٍ معبد}}
{{قصيدة|تربعت القفين في الشول ترتعي|حدائق موليٍ الأسرة أغيد}}
{{قصيدة|تريع إلى صوت المهيب وتتقي|بذي خصلٍ روعات أكتف ملبد}}
{{قصيدة|كأن جناحي مضرجيٍ تكنفا|حفافيه شكا في العسيب بمسرد}}
{{قصيدة|فطوراً به خلف الزميل وتارةً|على حشفٍ كالشن ذاوٍ مجدد}}
{{قصيدة|لها فخذان أكمل النحض فيهما|كأنهما بابا منيفٍ ممرد}}
{{قصيدة|وطيٌ محاٍل كالحني خلوقه|وأجرنةٌ لزت بدأيٍ منضد}}
{{قصيدة|كأن كناسي ضالةٍ يكنفانها|و أطر قسيٍ تحت صلبٍ مؤيد}}
{{قصيدة|لها مرفقان أفتلان كأنها|يمر بسلمي دالجٍ متشدد}}
{{قصيدة|كقنطرة الرومي أقسم ربها|لتكتنفن حتى تشاد بقرقد}}
{{قصيدة|صهابية العثنون موجدة الفرا|بعيدة وخد الرجل موارة اليد}}
{{قصيدة|أمرت يداها فتل شزرٍ و أجنحت|لها عضداها في سقيفٍ مسند}}
{{قصيدة|جنوحٌ دفاقٌ عندك ثم أفرغت|لها كتفاها في معالى مصعد}}
{{قصيدة|كأن علوب النسع في و أياتها|موارد من خلقاء في ظهر قردد}}
{{قصيدة|تلاقى و أحياناً تبين كأنها|بنائق غر في قميصٍ مقدد}}
{{قصيدة|و أتلع نهاضٌ إذا صعدت به|كسكان بوصيٍ بدجلة مصعد}}
{{قصيدة|و جمجمةٍ مثل الفلاة كأنما|وعى الملتقى منها إلى حرف مبرد}}
{{قصيدة|وخد كقرطاس الشآمي و مشفرٌ|كسبت اليماني قده لم يجرد}}
{{قصيدة|و عينان كالماويتين استكنتا|بلهفي حجاجي صخرةٍ قلت مورد}}
{{قصيدة|طحوران عوار القذى فتراهما|كمكحولتي مذعورةٍ أم فرقد}}
{{قصيدة|و صادقتا سمع التوجس للسرى|لهجس خفيٍ أو لصوت مندد}}
{{قصيدة|مؤللتان تعرف العتق فيهما|كسامعتي شاةٍ بحومل مفرد}}
{{قصيدة|و أروع نباضٌ أحد ململمٌ|كمرداة صخرٍ في صفيحٍ مصمد}}
{{قصيدة|و إن شئت سامى واسط الكور رأسها|و عامت بضبعيها نجاء الحفيدد}}
{{قصيدة|و إن شئت لم ترقل و إن شئت أرقلت|مخافة ملوي من العد محصد}}
{{قصيدة|و أعلم محزوتٌ من الأنف مارنٌ|عتيق متى ترجم به الأرض تزدد}}
{{قصيدة|إذا أقبلت قالوا تأخر رحلها|وإن أدبرت قالوا تقدم فاشدد}}
{{قصيدة|وتضحي الجبال الحمر خلفي كأنها|من البعد حفت بالملاء المعضد}}
{{قصيدة|وتشرب بالقعب الصغير وإن تقد|بمشفرها يوماً إلى الليل تنقد}}
{{قصيدة|على مثلها أمضي إذا قال صاحبي|ألا ليتني أفديك منها وأفتدي}}
{{قصيدة|وجاشت إليه النفس خوفاً وخاله|مصاباً ولو أمسى على غير مرصد}}
{{قصيدة|إذا القوم قالوا من فتىً ؟خلت أنني|عنيت فكم أكسل ولم أتبلد}}
{{قصيدة|أحلت عليها بالقطيع فأجذمت|وقد خب آل الأمعز المتوقد}}
{{قصيدة|فذالت كما ذالت وليدة مجلسٍ|تري ربها أذيال سحلٍ معدد}}
{{قصيدة|ولست بحلال التلاع مخافةً|ولكن متى يسترفد القوم أرفد}}
{{قصيدة|وإن تبغني في حلقة القوم تلقني|وإن تقتنصني في الحوانيت تصطد}}
{{قصيدة|متى تأتني أصبحك كأساً رويةً|وإن كنت عنها غانياً فاغن وازدد}}
{{قصيدة|وإن يلتق الحي الجميع تلاقني|إلى ذروة البيت الكريم المصمد}}
{{قصيدة|نداماي بيض كالنجوم وقينةٌ|تروح علينا بين بردٍ ومجسد}}
{{قصيدة|رحيب قطاب الجيب منها رقيقةٌ|بجس الندامى بضة المتجرد}}
{{قصيدة|إذا نحن قلنا أسمعينا انبرت لنا|على رسلها مطروقةً لم تشدد}}
{{قصيدة|إذا رجعت في صوتها خلت صوتها|تجاوب آظآرٍ على ربعٍ رد}}
{{قصيدة|وما زال تشرابي الخمور ولذتي|وبيعي وإنفاقي طريفي ومتلدي}}
{{قصيدة|إلى أن تحامتني العشيرة كلها|وأفردت إفراد البعير المعبد}}
{{قصيدة|رأيت بني غبراء لا ينكرونني|ولا أهل هذاك الطراف الممدد}}
{{قصيدة|ألا أيهذا اللائمي أحضر الوغى|وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي}}
{{قصيدة|فإن كنت لا تسطيع دفع منيتي|فدعني أبادرها بما ملكت يدي}}
{{قصيدة|ولولا ثلاثٌ هن من عيشة الفتى|وجدك لم أحفل متى قام عودي}}
{{قصيدة|ومنهن سبقي العاذلات بشربةٍ|كميتٍ متى ما تعل بالماء تزبد}}
{{قصيدة|وكريٌ إذا نادى المضاف محنباً|كسيد الفضا بنهته المتورد}}
{{قصيدة|و تقصير يوم الدجن و الدجن معجبٌ|ببهكنةٍ تحت الخباء المعمد}}
{{قصيدة|كأن البرين و الدماليج غلقت|على عشرٍ أو خروعٍ لم يحضد}}
{{قصيدة|ذريني أروي هامتي في حياتها|مخافة شربٍ في الحياة مصرد}}
{{قصيدة|كريمٌ يروي نفسه في حياته|ستعلم : إن متنا غداً أينا الصدي}}
{{قصيدة|أرى قبر نخامٍ بخيلٍ بماله|كقبر غويٍ في البطالة مفسد}}
{{قصيدة|ترى جثوتين من ترابٍ عليهما|صفائح صمٌ من صفيحٍ منضد}}
{{قصيدة|أرى الموت يعتام الكرام و يصطفي|عقيلة مال الفاحش المتشدد}}
{{قصيدة|أرى الموت يعتاد النفوس و لا أرى|بعيداً غداً ما أقرب اليوم من غد}}
{{قصيدة|أرى العيش كنزاً ناقصاً كل ليلةٍ|و ما تنقص الأيام و الدهر ينفد}}
{{قصيدة|لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى|لكالطول المرخى و ثنياه باليد}}
{{قصيدة|متى ما يشأ يوماً يقده لحتفه|و من يك في حبل المنية ينقد}}
{{قصيدة|فما لي أراني و ابن عمي مالكاً|متى أدن منه نيأ عني و يبعد}}
{{قصيدة|يلوم و ما أدري علام يلومني|كما لامني في الحي قرط بن معبد}}
{{قصيدة|و أيأسني من كل خيرٍ طلبته|كأنا وضعناه إلى رمس ملحد}}
{{قصيدة|على غير ذنبٍ قلته غير أنني|نشدت فلم أغفل حمولة معبد}}
{{قصيدة|و قربت بالقربى و جدك إنني|متى يك أمرٌ للنكيثة أشهد}}
{{قصيدة|و إن أدع للجلى أكن من حماتها|و إن يأتك الأعداء بالجهد أجهد}}
{{قصيدة|و إن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم|بكأس حياض الموت قبل التهدد}}
{{قصيدة|بلا حدثٍ أحدثته و كمحدثٍ|هجائي و قذفي بالشكاة و مطردي}}
{{قصيدة|فلو كان مولاي امرءاً هو غيره|لفرج كربي أو لأنظرني غدي}}
{{قصيدة|و لكن مولاي امرؤ هو خانقي|على السكر و التسآل أو أنا مفتد}}
{{قصيدة|و ظلم ذوي القربى أشد مضاضةً|على المرء من وقع الحسام المهند}}
{{قصيدة|فذرني و خلقي إنني لك شاكرٌ|و لو حل بيتي نائياً عند ضرغد}}
{{قصيدة|فلو شاء ربي كنت قيس بن خالدٍ|و لو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد}}
{{قصيدة|فأصبحت ذا مالٍ كثيٍر و زارني|بنونٌ كرامٌ سادةٌ لمسود}}
{{قصيدة|أنا الرجل الضرب الذي تعرفونه|خشاشٌ كرأس الحية المتوقد}}
{{قصيدة|فآليت لا ينفك كشحي بطانةً|لعضبٍ رقيقٍ الشفرتين مًهند}}
{{قصيدة|حسامٌ إذا ما قمت منتصراً به|كفى العوذ فيه البدء ليس بمعضد}}
{{قصيدة|أخي ثقةٍ لا ينثني عن ضريبةٍ|إذا قيل مهلاً قال حاجزه قدي}}
{{قصيدة|إذا ابتدر القوم السلاح وجدتني|منيعاً إذا ابتلت بقائمه يدي}}
{{قصيدة|وبرك هجودٍ قد أثارت مخافتي|بواديها أمشي بعضبٍ مجرد}}
{{قصيدة|فمرت كهاة ذات خيفٍ جلالةٌ|عقيلة شيخٍ كالوبيل بلندد}}
{{قصيدة|يقول وقد ثر الوظيف وساقها|ألست ترى أن قد أتيت بمؤيد}}
{{قصيدة|وقال : ألا ماذا ؟ ترون بشاربٍ|شديدٍ علينا بغيه متعمد}}
{{قصيدة|وقال ذروه إنما نفعها له|وإلا تكفوا قاصي البرك يزدد}}
{{قصيدة|فظل الإماء يمتللن حوارها|ويسعى بها بالسديف المسرهد}}
{{قصيدة|فإن مت فانعني بما أنا أهله|وشقي علي الجيب يا ابنة معبد}}
{{قصيدة|ولا تجعليني كامريء ليس همه|كهمي ولا يغني غنائي ومشهدي}}
{{قصيدة|تبطيء عن الجلى سريعٍ إلى الخنا|ذلولٍ بأجماع الرجال ملهد}}
{{قصيدة|ولو كنت وغلاً في الرجال لضرني|عداوة ذي الأصحاب والمتوحد}}
{{قصيدة|ولكن نفى الأعادي جرأتي|عليهم وإقدامي وصدقي ومحتدي}}
{{قصيدة|لعمرك ما أمري علي بغمةٍ|نهاري ولا ليلي علي بسرمد}}
{{قصيدة|ويومٍ حبست النفس عند عراكه|حفاظاً على عوراته والتهدد}}
{{قصيدة|على موطنٍ يخشى الفتى عنده الردى|متى تعترك فيه الفرائض ترعد}}
{{قصيدة|أرى الموت لا يرعى على ذي جلالةٍ|وإن كان في الدنيا عزيزاً بمقعد}}
{{قصيدة|وأصفر مضبوحٍ نظرت حواره|على النار واستودعته كف مجمد}}
{{قصيدة|ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً|ويأتيك بالأخبار من لم تزود}}
{{قصيدة|ويأتيك بالأخبار من لم تبع له|بتاتاً ولم تضرب له وقت موعد}}
{{قصيدة|لعمرك ما الأيام إلا معارةٌ|فما اسطعت من معروفها فتزود}}
{{قصيدة|ولا خير في خيرٍ ترى الشر دونه|ولا نائلٍ يأتيك بعد التلدد}}
{{قصيدة|عن المرء لا تسأل وأبصر قرينه|فإن القرين بالمقارن يقتدي}}
{{قصيدة|لعمرك ما أدري و إني لواجل|أفي اليوم إقدام المنية أم غد ؟}}
{{قصيدة|فإن تك خلفي لا يفتها سواديا|و إن تك قدامي أجدها بمرصد}}
{{قصيدة|إذا أنت لم تنفع بودك أهله|و لم تنك بالبؤسى عدوك فابعد}}
{{قصيدة|لا يرهب ابن العم ما عشت صولتي|و لا أختني من صولةٍ المتهدد}}
{{قصيدة|و إني و إن أوعدته أو وعدته|لمختلفٌ إيعادي و منجز موعدي}}
[[تصنيف:معلقات]]
|