الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الأذان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 45:
وتكلم سليمان بن صرد في أذانه، وقال الحسن لا بأس أن يضحك وهو يؤذن أو يقيم
 
[591] حدثنا مسدد قال: حدثنا حماد عن أيوب وعبد الحميد صاحب الزيادي وعاصم الأحول عن عبد الله بن الحارث قال خطبنا بن عباس في يوم ردغ فلما بلغ المؤذن حي على الصلاة فأمره أن ينادي الصلاة في الرحال فنظر القوم بعضهم إلى بعض، فقال: فعل هذا من هو خير منه وإنها عزمة
 
===باب أذان الأعمى إذا كان له من يخبره===