الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الأذان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل 41.223.160.152 |
|||
سطر 42:
[590] حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك عن سمي مولى أبي بكر عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول الله {{صل}} قال لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا
وتكلم سليمان بن صرد في أذانه، وقال الحسن لا بأس أن يضحك وهو يؤذن أو يقيم
[591] حدثنا مسدد قال: حدثنا حماد عن أيوب وعبد الحميد صاحب الزيادي وعاصم الأحول عن عبد الله بن الحارث قال خطبنا بن عباس في يوم ردغ فلما بلغ المؤذن حي على الصلاة فأمره أن ينادي الصلاة في الرحال فنظر القوم بعضهم إلى بعض، فقال: فعل هذا من هو خير منه وإنها عزمة
===باب أذان الأعمى إذا كان له من يخبره===
|