الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إنجيل متى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 1٬113:
{{إصحاح|16}}
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=1}} و جاء اليه الفريسيون و الصدوقيون ليجربوه فسالوه ان يريهم اية من السماء
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=2}} فاجاب و قال لهم اذا كان المساء قلتم صحو لان السماء محمرة
 
{{آية|إصحاح=16: 3|آية=1}} و في الصباح اليوم شتاء لان السماء محمرة بعبوسة يا مراؤون تعرفون ان تميزوا وجه السماء و اما علامات الازمنة فلا تستطيعون
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=4}} جيل شرير فاسق يلتمس اية و لا تعطى له اية الا اية يونان النبي ثم تركهم و مضى
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=5}} و لما جاء تلاميذه إلى العبر نسوا ان ياخذوا خبزا
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=6}} و قال لهم يسوع انظروا و تحرزوا من خمير الفريسيين و الصدوقيين
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=7}} ففكروا في انفسهم قائلين اننا لم ناخذ خبزا
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=8}} فعلم يسوع و قال لهم لماذا تفكرون في انفسكم يا قليلي الايمان انكم لم تاخذوا خبزا
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=9}} احتى الان لا تفهمون و لا تذكرون خمس خبزات الخمسة الالاف و كم قفة اخذتم
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=10}} و لا سبع خبزات الاربعة الالاف و كم سلا اخذتم
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=11}} كيف لا تفهمون اني ليس عن الخبز قلت لكم ان تتحرزوا من خمير الفريسيين و الصدوقيين
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=12}} حينئذ فهموا انه لم يقل ان يتحرزوا من خمير الخبز بل من تعليم الفريسيين و الصدوقيين
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=13}} و لما جاء يسوع إلى نواحي قيصرية فيلبس سال تلاميذه قائلا من يقول الناس اني انا ابن الانسان
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=14}} فقالوا قوم يوحنا المعمدان و اخرون ايليا و اخرون ارميا او واحد من الانبياء
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=15}} فقال لهم و انتم من تقولون اني انا
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=16}} فاجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=17}} فاجاب يسوع و قال له طوبى لك يا سمعان بن يونا ان لحما و دما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السماوات
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=18}} و انا اقول لك ايضا انت بطرس و على هذه الصخرة ابني كنيستي و ابواب الجحيم لن تقوى عليها
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=19}} و اعطيك مفاتيح ملكوت السماوات فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماوات و كل ما تحله على الارض يكون محلولا في السماوات
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=20}} حينئذ اوصى تلاميذه ان لا يقولوا لاحد انه يسوع المسيح
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=21}} من ذلك الوقت ابتدا يسوع يظهر لتلاميذه انه ينبغي ان يذهب إلى اورشليم و يتالم كثيرا من الشيوخ و رؤساء الكهنة و الكتبة و يقتل و في اليوم الثالث يقوم
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=22}} فاخذه بطرس اليه و ابتدا ينتهره قائلا حاشاك يا رب لا يكون لك هذا
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=23}} فالتفت و قال لبطرس اذهب عني يا شيطان انت معثرة لي لانك لا تهتم بما لله لكن بما للناس
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=24}} حينئذ قال يسوع لتلاميذه ان اراد أحد ان ياتي ورائي فلينكر نفسه و يحمل صليبه و يتبعني
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=25}} فان من اراد ان يخلص نفسه يهلكها و من يهلك نفسه من اجلي يجدها
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=26}} لانه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه او ماذا يعطي الانسان فداء عن نفسه
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=27}} فان ابن الانسان سوف ياتي في مجد ابيه مع ملائكته و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله
 
{{آية|إصحاح=16: |آية=28}} الحق اقول لكم ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته
 
==الإصحاح السابع عشر==