الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إنجيل متى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 1٬531:
{{إصحاح|22}}
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=1}} و جعل يسوع يكلمهم ايضا بامثال قائلا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=2}} يشبه ملكوت السماوات انسانا ملكا صنع عرسا لابنه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=3}} و ارسل عبيده ليدعوا المدعوين إلى العرس فلم يريدوا ان ياتوا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=4}} فارسل ايضا عبيدا اخرين قائلا قولوا للمدعوين هوذا غذائي اعددته ثيراني و مسمناتي قد ذبحت و كل شيء معد تعالوا إلى العرس
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=5}} و لكنهم تهاونوا و مضوا واحد إلى حقله و اخر إلى تجارته
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=6}} و الباقون امسكوا عبيده و شتموهم و قتلوهم
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=7}} فلما سمع الملك غضب و ارسل جنوده و اهلك اولئك القاتلين و احرق مدينتهم
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=8}} ثم قال لعبيده اما العرس فمستعد و اما المدعوون فلم يكونوا مستحقين
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=9}} فاذهبوا إلى مفارق الطرق و كل من وجدتموه فادعوه إلى العرس
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=10}} فخرج اولئك العبيد إلى الطرق و جمعوا كل الذين وجدوهم اشرارا و صالحين فامتلا العرس من المتكئين
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=11}} فلما دخل الملك لينظر المتكئين راى هناك انسانا لم يكن لابسا لباس العرس
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=12}} فقال له يا صاحب كيف دخلت إلى هنا و ليس عليك لباس العرس فسكت
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=13}} حينئذ قال الملك للخدام اربطوا رجليه و يديه و خذوه و اطرحوه في الظلمة الخارجية هناك يكون البكاء و صرير الاسنان
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=14}} لان كثيرين يدعون و قليلين ينتخبون
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=15}} حينئذ ذهب الفريسيون و تشاوروا لكي يصطادوه بكلمة
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=16}} فارسلوا اليه تلاميذهم مع الهيرودسيين قائلين يا معلم نعلم انك صادق و تعلم طريق الله بالحق و لا تبالي باحد لانك لا تنظر إلى وجوه الناس
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=17}} فقل لنا ماذا تظن ايجوز ان تعطى جزية لقيصر ام لا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=18}} فعلم يسوع خبثهم و قال لماذا تجربونني يا مراؤون
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=19}} اروني معاملة الجزية فقدموا له دينارا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=20}} فقال لهم لمن هذه الصورة و الكتابة
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=21}} قالوا له لقيصر فقال لهم اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=22}} فلما سمعوا تعجبوا و تركوه و مضوا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=23}} في ذلك اليوم جاء اليه صدوقيون الذين يقولون ليس قيامة فسالوه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=24}} قائلين يا معلم قال موسى ان مات أحد و ليس له اولاد يتزوج اخوه بامراته و يقيم نسلا لاخيه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=25}} فكان عندنا سبعة اخوة و تزوج الاول و مات و اذ لم يكن له نسل ترك امراته لاخيه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=26}} و كذلك الثاني و الثالث إلى السبعة
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=27}} و اخر الكل ماتت المراة ايضا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=28}} ففي القيامة لمن من السبعة تكون زوجة فانها كانت للجميع
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=29}} فاجاب يسوع و قال لهم تضلون اذ لا تعرفون الكتب و لا قوة الله
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=30}} لانهم في القيامة لا يزوجون و لا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=31}} و اما من جهة قيامة الاموات افما قراتم ما قيل لكم من قبل الله القائل
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=32}} انا اله إبراهيم و اله اسحق و اله يعقوب ليس الله اله اموات بل اله احياء
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=33}} فلما سمع الجموع بهتوا من تعليمه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=34}} اما الفريسيون فلما سمعوا انه ابكم الصدوقيين اجتمعوا معا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=35}} و ساله واحد منهم و هو ناموسي ليجربه قائلا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=36}} يا معلم اية وصية هي العظمى في الناموس
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=37}} فقال له يسوع تحب الرب الهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل فكرك
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=38}} هذه هي الوصية الاولى و العظمى
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=39}} و الثانية مثلها تحب قريبك كنفسك
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=40}} بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله و الانبياء
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=41}} و فيما كان الفريسيون مجتمعين سالهم يسوع
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=42}} قائلا ماذا تظنون في المسيح ابن من هو قالوا له ابن داود
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=43}} قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=44}} قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=45}} فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه
 
{{آية|إصحاح=22: |آية=46}} فلم يستطع أحد ان يجيبه بكلمة و من ذلك اليوم لم يجسر أحد ان يساله بتة
 
==الإصحاح الثالث والعشرون==