الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير ابن كثير/سورة الإسراء»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 215:
 
وبما ان الايمان غيب لا يعلمة الا اللة قال اللة ربكم اعلم بما فى نفوسكم ان تكونوا صالحين فَإِنَّهُ كان للاوابين غفورا
 
قال اللة فى سورة النجم
أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِى تَوَلَّىٰ (٣٣) وَأَعۡطَىٰ قَلِيلاً۬ وَأَكۡدَىٰٓ (٣٤) أَعِندَهُ ۥ عِلۡمُ ٱلۡغَيۡبِ فَهُوَ يَرَىٰٓ (٣٥) أَمۡ لَمۡ يُنَبَّأۡ بِمَا فِى صُحُفِ مُوسَىٰ (٣٦) وَإِبۡرَٲهِيمَ ٱلَّذِى وَفَّىٰٓ (٣٧)
 
 
قال اللة وَمِن قَوۡمِ مُوسَىٰٓ أُمَّةٌ۬ يَہۡدُونَ بِٱلۡحَقِّ وَبِهِۦ يَعۡدِلُونَ
يهدون فعل مضارع يفيد التجدد والاستمرار
يعدلون فعل مضارع يفيد التجدد والاستمرار
 
 
قال اللة
وَجَعَلۡنَا مِنۡہُمۡ أَٮِٕمَّةً۬ يَہۡدُونَ بِأَمۡرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ‌ۖ وَڪَانُواْ بِـَٔايَـٰتِنَا يُوقِنُونَ
يهدون فعل مضارع يفيد التجدد والاستمرار
يوقنون فعل مضارع يفيد لبتجدد والاستمرار
سورة يونس
وَقَالَ مُوسَىٰ يَـٰقَوۡمِ إِن كُنتُمۡ ءَامَنتُم بِٱللَّهِ فَعَلَيۡهِ تَوَكَّلُوٓاْ إِن كُنتُم مُّسۡلِمِينَ (٨٤) فَقَالُواْ عَلَى ٱللَّهِ تَوَكَّلۡنَا رَبَّنَا لَا تَجۡعَلۡنَا فِتۡنَةً۬ لِّلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ (٨٥) وَنَجِّنَا بِرَحۡمَتِكَ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَـٰفِرِينَ (٨٦)
سورة النساء
وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتٍ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَآ أَبَدً۬ا‌ۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقًّ۬ا‌ۚ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ قِيلاً۬
 
== عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8) ==