الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنن ابن ماجة/كتاب الهبات»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تصنيف using AWB
سطر 178:
(( إِنَّ الَّديْنَ يُقْضى مِنْ صَاحِبِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ إذا مَاتَ. إلاَّ مَنْ يَدِينُ فِي ثَلاَثِ خِلاَلٍ؛ الرَّجُلُ تَضْعُفُ قوُّته في سَبِيلِ اللهِ فَيَسْتَدينُ يَتَقَوَّى بِه لِعَدُوِّ اللهِ وَعَدُوِّهِ. وَرَجُلٌ يَمُوتُ عِنْدَهُ مُسْلِمٌ، لاَ يَجِدُ مَا يُكَفِّنُهُ وَيُوارِيهِ إلاَّ بِدَيْنٍ. وَرَجُلٌ خَافَ اللهَ عَلَى نَفْسِهِ الْعُزْبَةَ، فَيَنْكِحُ خَشْيَةً عَلَى دِينِهِ. فَإِنَّ اللهَ يَقْضِي عَنْ هؤلاء يَوْمَ القِيَامَةِ)).
في الزوائد: في إسناده عَبْد الرحمن بْنُ زياد بْنُ أنعم الشيبانيّ، قاضي إفريقية، وهو ضعيف. ضعفه أحمد وابن معين والنسائيّ وغيرهم.
 
[[تصنيف:سنن ابن ماجه]]