الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBOT (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي. 88 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 379:
 
==الإصحاح الخامس عشر==
يا ناس الاسلام يا ناس انه هو الدين الحق
15: 1 و قال صموئيل لشاول اياي ارسل الرب لمسحك ملكا على شعبه إسرائيل و الان فاسمع صوت كلام الرب <br>
15: 2 هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر <br>
15: 3 فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا <br>
15: 4 فاستحضر شاول الشعب و عده في طلايم مئتي الف راجل و عشرة الاف رجل من يهوذا <br>
15: 5 ثم جاء شاول إلى مدينة عماليق و كمن في و الوادي <br>
15: 6 و قال شاول للقينيين اذهبوا حيدوا انزلوا من وسط العمالقة لئلا اهلككم معهم و انتم قد فعلتم معروفا مع جميع بني إسرائيل عند صعودهم من مصر فحاد القيني من وسط عماليق <br>
15: 7 و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك إلى شور التي مقابل مصر <br>
15: 8 و امسك اجاج ملك عماليق حيا و حرم جميع الشعب بحد السيف <br>
15: 9 و عفا شاول و الشعب عن اجاج و عن خيار الغنم و البقر و الثنيان و الخراف و عن كل الجيد و لم يرضوا ان يحرموها و كل الاملاك المحتقرة و المهزولة حرموها <br>
15: 10 و كان كلام الرب إلى صموئيل قائلا <br>
15: 11 ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي و لم يقم كلامي فاغتاظ صموئيل و صرخ إلى الرب الليل كله <br>
15: 12 فبكر صموئيل للقاء شاول صباحا فاخبر صموئيل و قيل له قد جاء شاول إلى الكرمل و هوذا قد نصب لنفسه نصبا و دار و عبر و نزل إلى الجلجال <br>
15: 13 و لما جاء صموئيل إلى شاول قال له شاول مبارك انت للرب قد اقمت كلام الرب <br>
15: 14 فقال صموئيل و ما هو صوت الغنم هذا في اذني و صوت البقر الذي انا سامع <br>
15: 15 فقال شاول من العمالقة قد اتوا بها لان الشعب قد عفا عن خيار الغنم و البقر لاجل الذبح للرب الهك و اما الباقي فقد حرمناه <br>
15: 16 فقال صموئيل لشاول كف فاخبرك بما تكلم به الرب الي هذه الليلة فقال له تكلم <br>
15: 17 فقال صموئيل اليس اذ كنت صغيرا في عينيك صرت راس اسباط إسرائيل و مسحك الرب ملكا على إسرائيل <br>
15: 18 و ارسلك الرب في طريق و قال اذهب و حرم الخطاة عماليق و حاربهم حتى يفنوا <br>
15: 19 فلماذا لم تسمع لصوت الرب بل ثرت على الغنيمة و عملت الشر في عيني الرب <br>
15: 20 فقال شاول لصموئيل اني قد سمعت لصوت الرب و ذهبت في الطريق التي ارسلني فيها الرب و اتيت باجاج ملك عماليق و حرمت عماليق <br>
15: 21 فاخذ الشعب من الغنيمة غنما و بقرا اوائل الحرام لاجل الذبح للرب الهك في الجلجال <br>
15: 22 فقال صموئيل هل مسرة الرب بالمحرقات و الذبائح كما باستماع صوت الرب هوذا الاستماع أفضل من الذبيحة و الاصغاء أفضل من شحم الكباش <br>
15: 23 لان التمرد كخطية العرافة و العناد كالوثن و الترافيم لانك رفضت كلام الرب رفضك من الملك <br>
15: 24 فقال شاول لصموئيل اخطات لاني تعديت قول الرب و كلامك لاني خفت من الشعب و سمعت لصوتهم <br>
15: 25 و الان فاغفر خطيتي و ارجع معي فاسجد للرب <br>
15: 26 فقال صموئيل لشاول لا ارجع معك لانك رفضت كلام الرب فرفضك الرب من ان تكون ملكا على إسرائيل <br>
15: 27 و دار صموئيل ليمضي فامسك بذيل جبته فانمزق <br>
15: 28 فقال له صموئيل يمزق الرب مملكة إسرائيل عنك اليوم و يعطيها لصاحبك الذي هو خير منك <br>
15: 29 و ايضا نصيح إسرائيل لا يكذب و لا يندم لانه ليس انسانا ليندم <br>
15: 30 فقال قد اخطات و الان فاكرمني امام شيوخ شعبي و امام إسرائيل و ارجع معي فاسجد للرب الهك <br>
15: 31 فرجع صموئيل وراء شاول و سجد شاول للرب <br>
15: 32 و قال صموئيل قدموا الي اجاج ملك عماليق فذهب اليه اجاج فرحا و قال اجاج حقا قد زالت مرارة الموت <br>
15: 33 فقال صموئيل كما اثكل سيفك النساء كذلك تثكل امك بين النساء فقطع صموئيل اجاج امام الرب في الجلجال <br>
15: 34 و ذهب صموئيل إلى الرامة و اما شاول فصعد إلى بيته في جبعة شاول <br>
15: 35 و لم يعد صموئيل لرؤية شاول إلى يوم موته لان صموئيل ناح على شاول و الرب ندم لانه ملك شاول على إسرائيل
 
==الإصحاح السادس عشر==