الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 442:
 
==الإصحاح التاسع عشر==
19: 1 و كلم شاول يوناثان ابنه و جميع عبيده ان يقتلوا داود <br>
19: 2 و اما يوناثان بن شاول فسر بداود جدا فاخبر يوناثان داود قائلا شاول ابي ملتمس قتلك و الان فاحتفظ على نفسك إلى الصباح و اقم في خفية و اختبئ <br>
19: 3 و انا اخرج و اقف بجانب ابي في الحقل الذي انت فيه و اكلم ابي عنك و ارى ماذا يصير و اخبرك <br>
19: 4 و تكلم يوناثان عن داود حسنا مع شاول ابيه و قال له لا يخطئ الملك إلى عبده داود لانه لم يخطئ اليك و لان اعماله حسنة لك جدا <br>
19: 5 فانه وضع نفسه بيده و قتل الفلسطيني فصنع الرب خلاصا عظيما لجميع إسرائيل انت رايت و فرحت فلماذا تخطئ إلى دم بريء بقتل داود بلا سبب <br>
19: 6 فسمع شاول لصوت يوناثان و حلف شاول حي هو الرب لا يقتل <br>
19: 7 فدعا يوناثان داود و اخبره يوناثان بجميع هذا الكلام ثم جاء يوناثان بداود إلى شاول فكان امامه كامس و ما قبله <br>
19: 8 و عادت الحرب تحدث فخرج داود و حارب الفلسطينيين و ضربهم ضربة عظيمة فهربوا من امامه <br>
19: 9 و كان الروح الردي من قبل الرب على شاول و هو جالس في بيته و رمحه بيده و كان داود يضرب باليد <br>
19: 10 فالتمس شاول ان يطعن داود بالرمح حتى إلى الحائط ففر من امام شاول فضرب الرمح إلى الحائط فهرب داود و نجا تلك الليلة <br>
19: 11 فارسل شاول رسلا إلى بيت داود ليراقبوه و يقتلوه في الصباح فاخبرت داود ميكال امراته قائلة ان كنت لا تنجو بنفسك هذه الليلة فانك تقتل غدا <br>
19: 12 فانزلت ميكال داود من الكوة فذهب هاربا و نجا <br>
19: 13 فاخذت ميكال الترافيم و وضعته في الفراش و وضعت لبدة المعزى تحت راسه و غطته بثوب <br>
19: 14 و ارسل شاول رسلا لاخذ داود فقالت هو مريض <br>
19: 15 ثم ارسل شاول الرسل ليروا داود قائلا اصعدوا به الي على الفراش لكي اقتله <br>
19: 16 فجاء الرسل و اذا في الفراش الترافيم و لبدة المعزى تحت راسه <br>
19: 17 فقال شاول لميكال لماذا خدعتني فاطلقت عدوي حتى نجا فقالت ميكال لشاول هو قال لي اطلقيني لماذا اقتلك <br>
19: 18 فهرب داود و نجا و جاء إلى صموئيل في الرامة و اخبره بكل ما عمل به شاول و ذهب هو و صموئيل و اقاما في نايوت <br>
19: 19 فاخبر شاول و قيل له هوذا داود في نايوت في الرامة <br>
19: 20 فارسل شاول رسلا لاخذ داود و لما راوا جماعة الانبياء يتنباون و صموئيل واقفا رئيسا عليهم كان روح الله على رسل شاول فتنباوا هم ايضا <br>
19: 21 و اخبروا شاول فارسل رسلا اخرين فتنباوا هم ايضا ثم عاد شاول فارسل رسلا ثالثة فتنباوا هم ايضا <br>
19: 22 فذهب هو ايضا إلى الرامة و جاء إلى البئر العظيمة التي عند سيخو و سال و قال اين صموئيل و داود فقيل ها هما في نايوت في الرامة <br>
19: 23 فذهب إلى هناك إلى نايوت في الرامة فكان عليه ايضا روح الله فكان يذهب و يتنبا حتى جاء إلى نايوت في الرامة <br>
19: 24 فخلع هو ايضا ثيابه و تنبا هو ايضا امام صموئيل و انطرح عريانا ذلك النهار كله و كل الليل لذلك يقولون اشاول ايضا بين الانبياء
 
==الإصحاح العشرون==