الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 96:
4: 22 فقالت زال المجد من إسرائيل لان تابوت الله قد اخذ
 
[[ميديا:Example.ogg]] يا اولاد الجاذمة
==الإصحاح الخامس==
5: 1 فاخذ الفلسطينيون تابوت الله و اتوا به من حجر المعونة إلى اشدود <br>
5: 2 و اخذ الفلسطينيون تابوت الله و ادخلوه إلى بيت داجون و اقاموه بقرب داجون <br>
5: 3 و بكر الاشدوديون في الغد و اذا بداجون ساقط على وجهه إلى الارض امام تابوت الرب فاخذوا داجون و اقاموه في مكانه <br>
5: 4 و بكروا صباحا في الغد و اذا بداجون ساقط على وجهه على الارض امام تابوت الرب و راس داجون و يداه مقطوعة على العتبة بقي بدن السمكة فقط <br>
5: 5 لذلك لا يدوس كهنة داجون و جميع الداخلين إلى بيت داجون على عتبة داجون في اشدود إلى هذا اليوم <br>
5: 6 فثقلت يد الرب على الاشدوديين و اخربهم و ضربهم بالبواسير في اشدود و تخومها <br>
5: 7 و لما راى اهل اشدود الامر كذلك قالوا لا يمكث تابوت اله إسرائيل عندنا لان يده قد قست علينا و على داجون الهنا <br>
5: 8 فارسلوا و جمعوا جميع اقطاب الفلسطينيين اليهم و قالوا ماذا نصنع بتابوت اله إسرائيل فقالوا لينقل تابوت اله إسرائيل إلى جت فنقلوا تابوت اله إسرائيل <br>
5: 9 و كان بعدما نقلوه ان يد الرب كانت على المدينة باضطراب عظيم جدا و ضرب اهل المدينة من الصغير إلى الكبير و نفرت لهم البواسير <br>
5: 10 فارسلوا تابوت الله إلى عقرون و كان لما دخل تابوت الله إلى عقرون انه صرخ العقرونيون قائلين قد نقلوا الينا تابوت اله إسرائيل لكي يميتونا نحن و شعبنا <br>
5: 11 و ارسلوا و جمعوا كل اقطاب الفلسطينيين و قالوا ارسلوا تابوت اله إسرائيل فيرجع إلى مكانه و لا يميتنا نحن و شعبنا لان اضطراب الموت كان في كل المدينة يد الله كانت ثقيلة جدا هناك <br>
5: 12 و الناس الذين لم يموتوا ضربوا بالبواسير فصعد صراخ المدينة إلى السماء <br>
 
==الإصحاح السادس==