الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Spacebirdy
ط تصنيف باستعمال AWB
سطر 30:
1: 26 و قالت اسالك يا سيدي حية هي نفسك يا سيدي انا المراة التي وقفت لديك هنا تصلي إلى الرب <br>
1: 27 لاجل هذا الصبي صليت فاعطاني الرب سؤلي الذي سالته من لدنه <br>
1: 28 و انا ايضا قد اعرته للرب جميع ايام حياته هو عارية للرب و سجد هناك للرب <br>
 
==الإصحاح الثاني==
سطر 91:
3: 19 و كبر صموئيل و كان الرب معه و لم يدع شيئا من جميع كلامه يسقط إلى الارض <br>
3: 20 و عرف جميع إسرائيل من دان إلى بئر سبع انه قد اؤتمن صموئيل نبيا للرب <br>
3: 21 و عاد الرب يتراءى في شيلوه لان الرب استعلن لصموئيل في شيلوه بكلمة الرب <br>
 
==الإصحاح الرابع==
سطر 129:
5: 10 فارسلوا تابوت الله إلى عقرون و كان لما دخل تابوت الله إلى عقرون انه صرخ العقرونيون قائلين قد نقلوا الينا تابوت اله إسرائيل لكي يميتونا نحن و شعبنا <br>
5: 11 و ارسلوا و جمعوا كل اقطاب الفلسطينيين و قالوا ارسلوا تابوت اله إسرائيل فيرجع إلى مكانه و لا يميتنا نحن و شعبنا لان اضطراب الموت كان في كل المدينة يد الله كانت ثقيلة جدا هناك <br>
5: 12 و الناس الذين لم يموتوا ضربوا بالبواسير فصعد صراخ المدينة إلى السماء <br>
 
==الإصحاح السادس==
سطر 253:
10: 25 فكلم صموئيل الشعب بقضاء المملكة و كتبه في السفر و وضعه امام الرب ثم اطلق صموئيل جميع الشعب كل واحد إلى بيته <br>
10: 26 و شاول ايضا ذهب إلى بيته إلى جبعة و ذهب معه الجماعة التي مس الله قلبها <br>
10: 27 و اما بنو بليعال فقالوا كيف يخلصنا هذا فاحتقروه و لم يقدموا له هدية فكان كاصم <br>
 
==الإصحاح الحادي عشر==
سطر 297:
12: 23 و اما انا فحاشا لي ان اخطئ إلى الرب فاكف عن الصلاة من اجلكم بل اعلمكم الطريق الصالح المستقيم <br>
12: 24 انما اتقوا الرب و اعبدوه بالامانة من كل قلوبكم بل انظروا فعله الذي عظمه معكم <br>
12: 25 و ان فعلتم شرا فانكم تهلكون انتم و ملككم جميعا <br>
 
==الإصحاح الثالث عشر==
سطر 322:
13: 21 عندما كلت حدود السكك و المناجل و المثلثات الاسنان و الفؤوس و لترويس المناسيس <br>
13: 22 و كان في يوم الحرب انه لم يوجد سيف و لا رمح بيد جميع الشعب الذي مع شاول و مع يوناثان على انه وجد مع شاول و يوناثان ابنه <br>
13: 23 و خرج حفظة الفلسطينيين إلى معبر مخماس <br>
 
==الإصحاح الرابع عشر==
سطر 642:
22: 21 و اخبر ابياثار داود بان شاول قد قتل كهنة الرب <br>
22: 22 فقال داود لابياثار علمت في ذلك اليوم الذي فيه كان دواغ الادومي هناك انه يخبر شاول انا سببت لجميع انفس بيت ابيك <br>
22: 23 اقم معي لا تخف لان الذي يطلب نفسي يطلب نفسك و لكنك عندي محفوظ <br>
 
==الإصحاح الثالث والعشرون==
سطر 824:
29: 9 فاجاب اخيش و قال لداود علمت انك صالح في عيني كملاك الله الا ان رؤساء الفلسطينيين قالوا لا يصعد معنا إلى الحرب <br>
29: 10 و الان فبكر صباحا مع عبيد سيدك الذين جاءوا معك و اذا بكرتم صباحا و اضاء لكم فاذهبوا <br>
29: 11 فبكر داود هو و رجاله لكي يذهبوا صباحا و يرجعوا إلى ارض الفلسطينيين و اما الفلسطينيون فصعدوا إلى يزرعيل <br>
 
==الإصحاح الثلاثون==
سطر 873:
31: 12 قام كل ذي باس و ساروا الليل كله و اخذوا جسد شاول و اجساد بنيه عن سور بيت شان و جاءوا بها إلى يابيش و احرقوها هناك <br>
31: 13 و اخذوا عظامهم و دفنوها تحت الاثلة في يابيش و صاموا سبعة ايام
 
[[تصنيف:العهد القديم|{{SUBPAGENAME}}]]