الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إظهار الحق/الفصل الثاني: في دفع المطاعن»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Obayd (نقاش | مساهمات)
تعديل التصنيف واستبدال, Replaced: رحمة الله الهندي → رحمة الله الهندي using AWB
 
سطر 2:
{{ترويسة
|عنوان= [[إظهار الحق]]
|مؤلف= [[رحمة الله الهندي]]
|سابق= → [[إظهار الحق/المسلك السادس:إخبار الأنبياء المتقدمين عليه عن نبوته عليه السلام|إظهار الحق/المسلك السادس:إخبار الأنبياء المتقدمين عليه عن نبوته عليه السلام]]
|تالي= [[إظهار الحق/المطعن الأول: مطعن الجهاد|المطعن الأول: مطعن الجهاد]] ←
|ملاحظات=
سطر 173:
 
[33] كان رئيس الكهنة قيافا نبياً بشهادة يوحنا في الآية الحادية والخمسين من الباب الحادي عشر من إنجيل يوحنا، قوله في حق قيافا في الترجمة العربية المطبوعة سنة 1841 وسنة 1844 هكذا: (ولم يقل هذا من نفسه، لكن من أجل أنه كان عظيم الكهنة في تلك السنة، فتنبأ أن يسوع كان مزمعاً أن يموت بدل الأمة). فقوله تنبأ يدل على نبوته، وهذا النبي أفتى بقتل عيسى عليه السلام، وكفره وأهانه، فلو كانت هذه الأمور بالنبوة والإلهام، فعيسى عليه السلام واجب الرد والعياذ بالله. وإن كانت بإغواء الشيطان، فأي ذنب أكبر من هذه. وأكتفي على هذا القدر وأقول أن الذنوب المذكورة وأمثالها، مصرح بها في كتب العهدين، ولم تقدح هذه الذنوب في نبوة أنبيائهم، أفلا يستحيون أن يعترضوا على (محمد) {{صل}} في أمور خفيفة.
 
 
{{إظهار الحق}}
 
[[تصنيف:إظهار الحق|{{SUBPAGENAME}}]]