الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير ابن كثير/سورة إبراهيم»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل 212.215.162.168 وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
←رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41): جزاكم الله خيرا على هذا الموقع وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 353:
رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
" رَبّنَا اِغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ " قَرَأَ بَعْضهمْ وَلِوَالِدِي بِالْإِفْرَادِ وَكَانَ هَذَا قَبْل أَنْ يَتَبَرَّأَ مِنْ أَبِيهِ لَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ عَدَاوَته لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " وَلِلْمُؤْمِنِينَ" أَيْ كُلّهمْ " يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ " أَيْ يَوْم تُحَاسِبُ عِبَادَك فَتُجَازِيهِمْ بِأَعْمَالِهِمْ إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ .
جزاكم الله خيرا على هذا الموقع
== وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (42) ==
|