الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الصوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 38:
 
[ 1803 ]{{حن|حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا إبراهيم بن سعد أخبرنا ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ان ابن عباس رضى الله تعالى عنهما قال : كان النبي {{صل}} أجود الناس بالخير وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان جبريل عليه السلام يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ يعرض عليه النبي {{صل}} القرآن فإذا لقيه جبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الريح المرسلة
=== باب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم}} ===
 
[ 1804 ]{{حن|حدثنا آدم بن أبي إياس حدثنا ابن أبي ذئب حدثنا سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة رضى الله تعالى عنه قال : قال رسول الله {{صلصلى الله عليه وسلم}} : «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه».}}
 
===باب هل يقول إني صائم إذا شتم===