الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الصوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏كتاب الاعتكاف: مذكور في صفحة مستقلة
 
سطر 1:
{{مركزية |عنوان=[[صحيح البخاري]]|مؤلف=البخاري|سابق= → [[../كتاب فضائل المدينة|كتاب فضائل المدينة]] |لاحق= [[../كتاب صلاة التراويح|كتاب صلاة التراويح]] ← |ملاحظات=(كتاب الصوم)}}
 
==كتاب الصوم==
===باب وجوب صوم رمضان وقول الله تعالى: {{مض| يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}}===
 
[ 1792 ]{{حن|حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا إسماعيل بن جعفر عن أبي سهيل عن أبيه عن طلحة بن عبيد الله أن أعرابيا جاء إلى رسول الله {{صلى الله عليه وسلم}} ثائر الرأس، فقال: يا رسول الله أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة؟، فقال الصلوات الخمس إلا أن تطوع شيئا، فقال أخبرني بما فرض الله علي من الصيام، فقال شهر رمضان إلا أن تطوع شيئا، فقال أخبرني ما فرض الله علي من الزكاة، فقال: فأخبره رسول الله {{صلى الله عليه وسلم}} شرائع الإسلام قال والذي أكرمك لا أتطوع شيئا ولا أنقص مما فرض الله علي شيئا، فقال رسول الله {{صلى الله عليه وسلم}}: أفلح إن صدق أو دخل الجنة إن صدق}}
 
[ 1793 ]{{حن|حدثنا مسدد حدثنا إسماعيل عن أيوب عن نافع عن ابن عمر رضى الله تعالى عنهما قال صام النبي {{صلى الله عليه وسلم}} عاشوراء وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك وكان عبد الله لا يصومه إلا أن يوافق صومه}}