الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/قصة قابيل وهابيل»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
خطأ في طبعه
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 19:
وذهب آدم ليحج إلى مكة، واستحفظ السماوات على بنيه، فأبين، والأرضين، والجبال فأبين، فتقبل قابيل بحفظ ذلك.
 
فلما ذهب قربا قربانهما، فقرب هابيل جذعة سمينة، وكان صاحب غنم، وقرب قابيل حزمة من زرع من رديء زرعه، فنزلت نار، فأكلت قربان هابيل،قابيل، وتركت قربان قابيل،هابيل، فغضب، وقال: لأقتلنك حتى لا تنكح أختي، فقال: إنما يتقبل الله من المتقين.
 
وروي عن ابن عباس، من وجوه أخر.