الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحة مختارة/الحالية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قصيدة ليس الغريب
من صحيح البخاري/كتاب الإيمان
سطر 1:
<center><big>'''مقتطفقال منالحبيب قصيدةمحمد [[ليس{{صل}} الغريب]](من ل[[مؤلف:عليصحيح بنالبخاري/كتاب الحسين السجاد|علي بن الحسينالإيمان]]):'''</big></center>
 
<big>
* «بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان».
{{قصيدة| لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّامِ واليمنِ| إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ}}
* «الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان».
{{قصيدة| إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتهِ| على الْمُقيمينَ في الأَوطانِ والسَّكَنِ}}
* «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه».
{{قصيدة| لا تَنْهَرَنَّ غَريباً حَالَ غُربتهِ| الدَّهْرُ يَنْهَرَهُ بالذُّلِ و المِحَنِ}}
* «قالوا يا رسول الله أي الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده».
{{قصيدة| سَفْرِي بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَني | وَقُوَتي ضَعُفَتْ والموتُ يَطلُبُني}}
* «أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف».
{{قصيدة| وَلي بَقايا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها | الله يَعْلَمُها في السِّرِ والعَلَنِ}}
* «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه».
{{قصيدة| ما أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني | وقَدْ تَمادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي}}
* «فوالذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده».
{{قصيدة| تَمُرُّ ساعاتُ أَيّامي بِلا نَدَمٍ| ولا بُكاءٍ وَلاخَوْفٍ ولا حزَنِ}}
{{قصيدة| أَنَا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً| عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُني}}
{{قصيدة| يَا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَـتْ | يا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني}}
{{قصيدة| دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدُبُها| وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيرِ وَالحَزَنِ}}
{{قصيدة| دَعْ عَنْكَ عَذْلِيَ يَا مَنْ كانَ يَعْذُلُني| لَوْ كُنْتَ تَعْلَمُ ما بِي كُنْتَ تَعْذِرُنِي}}
{{قصيدة| دَعْنِي أَسُحُّ دُموعًا لا انْقِطاعَ لَها |فَهَلْ عَسَى عَبْرَةٌ مِنْهَا تُخَلِّصُني}}
{{قصيدة| كَأَنَّنِي بَينَ جل الأَهلِ مُنطَرِحاً| عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُني}}
{{قصيدة| وَ قَدْ تَجَمَّعَ حَوْلي مَنْ يَنوحُ و مَنْ| يَبْكي عَلَيَّ و يَنْعاني و يَنْدُبُني}}
{{قصيدة| وَ قَدْ أَتَوْا بِطَبيبٍ كَيْ يُعالِجَني |وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هذا اليومَ يَنْفَعُني}}
{{قصيدة| واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُها |مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ}}
{{قصيدة| واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها| وصارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني}}
{{قصيدة| وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا |بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ}}
{{قصيدة| وَقامَ مَنْ كانَ حِبُّ النّاسِ في عَجَلٍ| نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتيني يُغَسِّلُني}}
{{قصيدة| وَقالَ يا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً| حُراً أَديبًا أَريباً عَارِفاً فَطِنِ}}
{{قصيدة| فَجاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني |مِنَ الثِّيابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني}}
{{قصيدة| وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحاً| وَصارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يُنْظِفُني}}
{{قصيدة| وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني| غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ}}
{{قصيدة| وَأَلْبَسُوني ثِياباً لا كِمامَ لها| وَصارَ زَادي حَنُوطِي حينَ حَنَّطَني}}
{{قصيدة| وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيا فَوا أَسَفاً| عَلى رَحِيلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُني}}
</big>