الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إحياء علوم الدين/كتاب أسرار الصلاة ومهماتها/الباب الثالث»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اتنان |
|||
سطر 15:
ولنذكر في هذا الباب ارتباط الصلاة بالخشوع وحضور القلب. ثم نذكر المعاني الباطنة وحدودها وأسبابها وعلاجها. ثم لنذكر تفصيل ما ينبغي أن يحضر في كل ركن من أركان الصلاة لتكون صالحة لزاد الآخرة.
اساس الدين عند الله هو انى دعية الله عندما عرفة اية تقول ا الخ من يجيب المطضر اذا دعاء الخ سورة النمل اية 62 و انى دعية الله ان يطلع على كتب الجيل القادم وان احد سوف يكون عدو لله وديناء فى الارض ان لا يخلقه معناء وقال لى فى هذا عند ما عرفة اية تقول اعوذ الخ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا (83) قال السلام عليكم محمد قد استجاب دعوتك
2--من يئتى الله بقلب سليم هو الفائز و الدليل عندما اتخذ ابراهيم )*موعد ليشفع لابيه )*** عرف ابراهيم ان ابيه عدو الله تبراء منه
كما قال الله اعوذو الخ بسم الخ لَّا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225) البقرة
و وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ (69) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ (70) قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71) قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ (74) قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (84) وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85) وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ (86) وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ (90) سورة
المقصود تنقية القلوب وكما قال فكثرة )*) ذكر الله تقوة و الدليل ان الذين قامو لصلاةقامو كسالا ون ذكرو الله ذكروه قليل
هذا الموضوع من كتاب كتاب الشفعات
لئن عند الموت تسئل عن الفروض ستقول ان عرفة ان يوجد كتاب كل الفروض التى بالقران لشتريته لئن اعرف ان نوية ان سوف اتبع هذا سوف تكون اية 38 بلبقرة البالى بالك حتى ان موت فلن تموت بل شهيد لئنك نوية و اساس النباء هو صفاء القلوب ودليل اخرى بسورة النباء هو
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا (33) وَكَأْسًا دِهَاقًا (34) لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا (35) جَزَاءً مِّن رَّبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا (36) رَّبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَٰنِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا (37) يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا (38) ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ ۖ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا (39)
المتخذ من هذا و الملمح به ان لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا (37) = ان الكل سوف يعرض على الله ويكلمه هنا نستعد لذالك اليوم و ماذا سنقول
لمن يجد نفسة سو يكون بينه وبين الله سبيل لتعارف وحبه و ان نتخذ على انفسناء عهد ان سننقى قلوبنا من الان قبل اليوم المشهود نعم والله انه سو ف يئتى اليوم الموعود والمعجزات التى بلقران وكل مكان تذيد قوة و مادام الموضع هو حب لذ سنتابع هنا على صفحتناء و الصفحات الفيس بسم BAKAR1100@ YAHOO.COM او نبحث بلعنوان التالى هو كل فرض نزل بلقران سنتابع ما الذى يقربك من حب الله والدليل ان الموضوع هو حب الله هونتخذعهد عند الله انه يوم البعث سوف نكلمه لنتقرب منه وسوف لا يكون مناحرج ان الواحد سيكون امام
الله وينكسف الخ و الدليل النباء هوحب الله قال فى سورة النباء اعوذو الخ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا (38) ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ ۖ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا (39) ونحذر من شى هو ان نتخذ عهد انه سيتكلم الواحد منا بكلمات وجمل حب ولنثبت اكثر قال فى النباء اية وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) ان محبى الشهوات يميلو ميل عظيم يوريد الله ليخفف عنكم ويتوب عليكم نعم حق القول فى ذكر الاية اعوذو الخ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26) ان الذى يطهر القلب ويجلب حب الله هو انما يتقبل الله من الذين بقولون ربناء اجعل لنا من ازوجنا قرة اعين و اعوذو الخالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) المقصود لتقرب الى الله الزواج السعيد نرجو من الذى قراء هذه الرساله ان يهتم به ويتابعنا ويشركنا الامر هو ما العمل لنتمكن من حب الله الذى هو اكد بقوله التالى اعوذو بلله الخ بسم الخ ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (57)سورة Sura المائدة الذى يقرب لله 1- الزواج والدليل اعوذو الخ سورة Sura النساء An-Nisaa آية Aya 27
وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) 2-
===بيان المعاني الباطنة التي تتم بها حياة الصلاة===
|