الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/فصل في دخول بني إسرائيل التيه وما جرى لهم فيه من الأمور العجيبة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل Obaydbot~arwikisource
وسم: استرجاع
سطر 1:
{{TextQuality|75%}}{{مركزية
 
|عنوان= [[البداية والنهاية/الجزء الأول|البداية والنهاية - الجزء الأول]]
|مؤلف= ابن كثير
|باب=
|سابق= → [[البداية والنهاية/الجزء الأول/فصل فيما كان من أمر بني إسرائيل بعد هلاك فرعون|فصل فيما كان من أمر بني إسرائيل بعد هلاك فرعون]]
|لاحق= [[البداية والنهاية/الجزء الأول/سؤال الرؤية|سؤال الرؤية‏]] ←
|ملاحظات= فصل في دخول بني إسرائيل التيه وما جرى لهم فيه من الأمور العجيبة
}}
السطر 62 ⟵ 67:
كما قال تعالى: { وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى } {{مردخ|طه: 81}}.
 
أي: فقد هلك، وحق له والله الهلاك والدمار، وقد حل عليه غضب الملك الجبار، ولكنه تعالى مزج هذا الوعيد الشديد، بالرجاء لمن أناب وتاب، ولم يستمر على متابعة الشيطان المريد، فقال: { وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى } {{مردخ|طه: 82}}.
 
{{البداية والنهاية/الجزء الأول}}
 
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء الأول|{{صفحة فرعية}}]]